المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا الأحد التعاون والخلود يكتفيان بالتعادل الإيجابي كواليس رفض مانشستر يونايتد لطلب أموريم التعادل يحسم مباراة الفتح والفيحاء هل يتم اعتماد عقود الشقق المفروشة؟ حساب المواطن يجيب نيوكاسل يعبر آرسنال بهدف شاهد.. سيول هائلة من كتل البرد جنوب حائل وزير الإعلام يرعى ملتقى المسؤولية المجتمعية الثاني 20 نوفمبر في الشوط الأول.. تعادل التعاون ضد الخلود إيجابيًا الفيحاء يُنهي الشوط الأول متقدمًا بهدف على الفتح
أطلقت الجمعية السعودية للتثقيف الدوائي (جمعية دوائي) الحملة الوطنية للتوعية بالسلامة العامة في المنتجات التجميلية تحت شعار (بصحتك أجمل), وبالتزامن مع فعاليات في يوم الصيدلي السعودي 2019م خلال الفترة 14 – 27 سبتمبر في جميع مناطق المملكة بالتعاون مع وزارة الصحة والخدمات الطبية للقوات المسلحة والعديد الجامعات ومؤسسات المجتمع لتفعيل الحملة في التوعية بسلامة منتجات التجميل والطرق الصحيحة لاستخدامها بالإضافة للمستحضرات الدوائية المستخدمة بهدف تجميلي.
وتهدف الحملة للتعريف بالمستحضرات التجميلية من ناحية التركيب الكيميائي والأشكال الصيدلانية, والتطرق كذلك لحالات التسمم من مستحضرات التجميل وأثر الاستخدام الخاطئ على صحة الأفراد والنظام الصحي بشكل عام. كما تشدد على تصحيح أهم المفاهيم الخاطئة في استخدام الأدوية بغرض تجميلي ونفي أهم الشائعات المتداولة فيما يتعلق بمستحضرات التجميل واستخداماتها لرفع الوعي العام لدى المجتمع المتعلق بمستحضرات التجميل والأدوية المستخدمة بهدف تجميلي.
الجدير بالذكر أن حملة بصحتك أجمل تنطلق بمشاركة أكثر من 600 متطوع ومتطوعة, بما يقارب 100 فعالية في جميع مناطق المملكة, وبالتعاون مع 25 جهة مشاركة.
من جانب آخر أعلن رئيس مجلس إدارة جمعية دوائي الصيدلي يوسف بن صالح العمري في وقت سابق عن يوم الصيدلي السعودي في يوم 20 سبتمبر في عام 2013م, ليمثل ذلك اليوم يوماً مهنياً, لنشر الوعي الدوائي وتفعيل دور الصيدلي في المجتمع وتصحيح المفاهيم الخاطئة, وتمكين الشراكات المساهمة بدور فعال ومؤثر في حقل التثقيف الدوائي عن طريق الشراكة المجتمعية.
وذكر عضو المجلس التنفيذي ورئيس المركز الإعلامي بجمعية دوائي سفر آل مسروح : أن تفعيل الحملة الوطنية بصحتك أجمل بالتزامن مع يوم الصيدلي السعودي في جميع مناطق المملكة, تأتي ضمن استراتيجية “لبناء نموذج وطني رائد” وتسعى الجمعية دائماً في تشييد برامج تشمل العديد من الجوانب الصحية لكافة شرائح المجتمع, ورفع مساهمة القطاع الغير ربحي في البرامج التنموية للوصول إلى مليون متطوع سنوياً, لتكون أحد الروافد الهامة للتنمية المجتمعية, وتعزيز برامج الصحة العامة بما ينعكس إيجابياً على مستوى الصحة العامة.