قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة
أكد الكاتب ورئيس تحرير الحياة في السعودية الزميل سعود الريس على فشل محور الشر في المنطقة لاسيما إيران في إشاعة الفوضى أو إضعاف أو هز صورة المملكة خلال الأعوام الماضية.
وأوضح أن طهران تعمل اليوم وفق مسارين، الأول الموقف الأوروبي “المائع” تجاه إيران، فأوروبا لا هي التي وقفت مع حليفها الولايات المتحدة ولا هي التي استطاعت احتواء الأذى الإيراني.
وتابع الريس في سلسلة تغريدات أنه في المقابل، تدرك إيران أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لا يريد الدخول في حرب معها، وإن أوحى بغير ذلك، لكنه فعليًا يتحاشاها، ومن هنا كانت الفرصة للتصعيد الإيراني، وأخيرًا استهدفت معامل بقيق و خريص، ولهذا الاستهداف دوافع أخرى، فهناك إسرائيل التي أخذت الضوء الأخضر من روسيا وأمريكا لاستهداف المليشيات الإرهابية الشيعية، في العراق وسورية وهنا لا تستطيع طهران الرد على إسرائيل، لأنها ستصطدم بواشنطن مباشرة وأيضا لا تستطيع الرد على التواجد الأمريكي في العراق لأنها تحتم المواجهة، فكان البديل هو استهداف مواقع تجارية مدنية السعودية انتقاما لميليشياتها ولجرها إلى مواجهة عسكرية.
وأضاف الريس: لا زالت الرياض تحقق في ذلك الاعتداء ومصدره، وفيما بعد الرد المناسب، وهي تمتلك جميع المقومات للرد على السلوك الإيراني ولجمه، بجانب ذلك فإن المواجهة العسكرية التي تلوح في الأفق ليس من السهولة اللجوء لها، فالنظام الإيراني محاصر وآيل للسقوط فهو يعيش هستيريا مبنية على أنه ليس لديه ما يخسره، عكس المملكة التي تعمل للمستقبل والتنمية والرخاء.
وتساءل الريس: ما هو الرد المناسب؟ وأجاب على نفسه بالقول: لا يمكن القول الآن إلى أين سيقودنا السلوك الإيراني، لكن ما يمكن قوله، أنه ما لم يتم التصدي لذلك النظام فإنه سيتمادى أكثر وأكثر.