جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
فرع هيئة الصحفيين في عسير ينظّم جلسة الصحافة التلفزيونية والسياحة
في الشوط الأول.. تقدم النصر ضد يوكوهاما بثلاثية
الأهلي يُعزز رقمه الآسيوي المميز
أسرع ثنائية.. الأهلي يُكرر رقمًا آسيويًا مميزًا
كريستيانو رونالدو يسجل الهدف الثالث ضد يوكوهاما
في 4 دقائق.. النصر يهز شباك يوكوهاما مرتين
وكيل وزارة الصحة لـ”المواطن”: لدينا عدة أهداف نريد تحقيقها من أمش 30 هذه أبرزها
الجبير يترأس وفد السعودية في مراسم تشييع بابا الفاتيكان
مناورات علم الصحراء.. مهام متنوعة تحاكي التهديدات الحديثة
استضافت غرفة الشرقية في لقاء الثلاثاء الشهري لسيدات الأعمال رئيسة مجلس إدارة جمعية أرفى للتصلب المتعدد بالمنطقة الشرقية فاطمة بنت سيحان الزهراني للحديث عن الجمعية ونشأتها والخدمات التي تقدمها للمصابين بحضور عضوة مجلس إدارة غرفة الشرقية العنود الرماح وأعضاء مجلس إدارة أرفى الدكتورة شيرين قرشي والدكتورة نورة السلمي وأميرة الغامدي وعدد المصابات.
وفي بداية اللقاء قدمت رئيسة مجلس إدارة أرفى تعريفًا بالجمعية وكيف تحولت من أعمال تطوعية فردية في عام ٢٠١٠ إلى جمعية خيرية مسجلة رسميًا في العام ٢٠١٦م تقدم الخدمات للمصابين بهذا المرض.
ثم تحدثت الأستاذة فاطمة الزهراني عن قصتها مع المرض وكيف تم اكتشافه والمعاناة الكبيرة التي واجهتها في البدايات إلى أن تغلبت عليه وأصبحت تعيش بشكل طبيعي وهذا ما جعلها تحرص على مساعدة المصابين والوقوف بجانبهم من خلال إنشاء جمعية متخصصة في هذا المجال.
وأضافت الزهراني: يعتبر مرض التصلب المتعدد من الأمراض غير المعروفة في مجتمعنا للأسف ويعاني المصاب به من مشكلات كبيرة قد تصل به لحالة نفسية سيئة جدًا إلى أن ينهار تمامًا ولا يستطيع المقاومة لذلك نحن في أرفى نقوم بعدة أدوار لكي نعين المصابين على التعايش مع المرض وتقليل الأضرار الناتجة عن الإصابة من خلال بعض التوجيهات والإجراءات الوقائية التي تجعل الحياة مع هذا المرض أسهل.
وشاركن مجموعة من المصابات بالمشكلات التي واجهتهن وتحدثن عن أحلامهن وما يتطلعن إليه في المستقبل وطموحهن أن يتم تعريف أفراد المجتمع بهذا المرض لكي يسهل التعامل مع المصابين وتقدير ظروفهم الصحية سواءً في المنزل أو العمل.
وفي نهاية اللقاء قدمت غرفة الشرقية هدية تذكارية لجمعية أرفى للتصلب المتعدد تسلمتها رئيس مجلس الإدارة فاطمة الزهراني.. كما قدمت الزهراني هدية تذكارية لغرفة الشرقية.