الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
استعرضت الأكاديمية والناشطة الحقوقية اليمنية أروي الخطابي اليوم أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف ، الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية اليمنية للتحقيق في إدعاءات انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن منذ يناير 2011 ، حيث قامت بإصدار تقاريرها الموضوعية بصورة دورية وحققت في العديد من الانتهاكات أهمها؛ استهداف المدنيين وتجنيد الأطفال وزرع الألغام واستهداف الطواقم الطبية والمنشات الصحية والاعيان الثقافية وتفجير المنازل والتهجير القسري للمدنيين ، داعية المجلس لتسهيل عمل اللجنة والتعاون معها وتمكين أعضائها من الوصول إلى جميع الضحايا وكافة المناطق.
وأكدت الخطابي أن فريق الخبراء البارزين تعرض لنفس الإشكاليات التي واجهتها كل المنظمات الدولية والوطنية التي سبقتها من تضليلها من قبل الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران ، ومحاولة عرقلة عملها وتغليب الجانب الدعائي على أسس التحقيق الموثقة، وبالرغم من تزويد عدد من منظمات المجتمع المدني المحلية فريق الخبراء بتقارير موثقة عن هذه الانتهاكات، إلا أنه جرى تجاهلها، ولم تعتمد إلا على بيانات وتوصيات منظمات من لون واحد.
وطالبت المجلس بدعم قدرات منظمات المجتمع المدني واللجنة الوطنية باليمن من منطلق أن الآليات الوطنية تبقى دائماً وأبداً لها الأولوية ومقدمة على الآليات الدولية الأخرى.