بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك 13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
هل تسأل نفسك يوميًّا عن نهاية طريقك، ماذا عن أهدافك التي تسعى إلى تحقيقها، متى ستمتلك منزلًا؟ متى ستحصل على ترقية ممتازة؟ ومتى سيكون لديك دخل إضافي يسعدك، ومتى سترتاح وتفعل ما تريد؟ في الحقيقة إن كثرة التفكير لن تمنحك الإجابة الحقيقية، وفوق ذلك قد تجرك إلى التوتر والخوف، وقد “تسد نفسك عن الحياة!”.
لذا أرجوك تخيل بدلًا من التفكير؛ فالخيال يقودك إلى السيناريو المثالي لتحقيق أهدافك ويغذي عقلك اللاواعي بصور إيجابية رائعة، فإن كنت موظفًا تخيل العمل الذي ستقدمه لمديرك بأدق تفاصيله بمدخلاته وعملياته ومخرجاته، تخيل مديرك وهو يفتح عينيه مندهشًا وسعيدًا بدقة العمل وسرعة التنفيذ.. تخيل مديرك وهو يثني عليك أمام زملائك، ثم عش ذلك الشعور الأخّاذ واجعله يصنع يومك.
الخيال جزء من الأمل والثقة، الخيال هو التفاؤل بأن كل ما سيحدث لك هو مكون رئيسي لنجاحك الحتمي القادم، فتتحول أفكارك السلبية تجاه المواقف إلى أفكار إيجابية تمنحك السعادة والرضا، والخيال يقودك إلى الأمام “رؤيتك التي رسمتها لنفسك” أما التفكير يسحبك معه إلى الوراء “العيش في الماضي والتوقف لادعاء المظلومية!”.
يقول أينشتاين: “القدرة على التخيّل أهم بكثير من المعرفة”، وأقول: القدرة على التخيل أسرع وسيلة للذهاب إلى المستقبل!
يوم سعيد وموفق لك..
dr_alq_@