القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
على مدى سنواتنا الدراسية يترك بعض المعلمين أثرًا في حياتنا ويكون هو المعلم المفضل لدينا سواء لأسلوبه في نقل المعلومة أو لسماته الشخصية وأخلاقه ليصبح هو المعلم المفضل.
وكالعادة إذا كان المعلم مفضلًا بالنسبة لك تكون مادته الدراسية تلقائيًا هي مادتنا المفضلة، وربما التي نتخصص بها عندما نلتحق بالجامعة وفي كل مناسبة يتم ذكر هذا المعلم أو ذاك عبر إشادة أو دعوة صالحة.
عبر وسم “معلم تحبه” عبّر العديد من الأشخاص عن معاني الوفاء لمعلمين تركوا في حياتهم بصمات وكان لهم الفضل في مسيرتهم التعليمية والعملية.
في البداية قالت ريم المطيري :” معلمة اللغة الإنجليزية خلود الحربي كانت تحفز الطالبات وتدعمهم ودايمًا كلامها إيجابي وتعطيك تفاؤلًا بالحياة، الله يذكرها بالخير”.
وقالت “وميض” :”أستاذة لولوة الهزاع، مدرسة 223 الابتدائية درست لي عام 1407هـ الصف / أولى ج وكانت معلمة اللغة العربية ورائدة الصف”.
وتابعت : أنا من تلميذاتك المتفوقات كنت الأولى على الصف وكنت من الطالبات المميزات بسببك ..إذا كنت تقرئين تغريدتي أقول لك: والله العظيم إني أحبك”.
وقالت معلمة أخرى :” الأستاذة المرحومة سامية كانت معلمة مصرية ..أحببت المواد العلمية منها ..قمة في الطيبة والأخلاق والعدل والرحمة اجتمعت فيها كل الصفات الجميلة ..أدعو لها بهذه الأيام المباركة أن يتغمّدها بواسع رحمته ويسكنها الجنة يا رب العالمين”.
أما مساعد أبانمي فقال : “في الابتدائي كان معلمي الحمود قدوتي، وفي المتوسط لم ولن أنسى الأستاذ ناصر السكيت، أم الثانوي والكلية فلم ينجح أحد”.