أهداف عديدة فعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق 3 خطوات لبداية اليوم بشكل صحي أهلية حساب المواطن تتأثر حسب القدرة المالية للمتقدم وتابعيه ارتفاع أسعار الذهب اليوم في السعودية توقعات الطقس اليوم: أمطار وبرد وسيول على بعض المناطق ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني
وجه مواطنو منطقة الجوف العديد من المطالب لوزير الصحة توفيق الربيعة للنهوض بالخدمات الصحية، وذلك عقب افتتاح عدد من المشاريع الصحية التي تخدم المنطقة أثناء زيارته اليوم الأربعاء.
وكان العلاج والمواعيد في المستشفيات الحكومية، وتوظيف الأطباء والحصول على فرصة عمل والرعاية الصحية والمشاريع المتعثرة والحقوق، وغيرها، أبرز المطالب التي تقدم بها المواطنون لوزير الصحة عبر تويتر.
وضمن المطالب أيضًا، توظيف خريجي طب الأسنان العاطلين والذين وصل عددهم إلى 3 آلاف عاطل، فيما تفاعل المواطنون عبر وسم “هل قصرت الصحة في علاج سنونك”، مطالبين بزيادة عدد الكادر الطبي في مركز طب الأسنان الذي يعاني من قلة الكادر الطبي والذي لا يغطي احتياج المنطقة.
وقال عمر: يجب أن تنظروا إلى العاطلين أطباء الأسنان فالمستشفيات والمستوصفات فارغة ليس بها إلا طبيب واحد وازدحام، والمواعيد بعد شهر.
أما المستشار محمد العلي فرأى أن المهم والأهمية في مدينة الأمير محمد بن عبدالعزيز الطبية والتي يفترض أن تخدم سكاكا والمنطقة الشمالية، مضيفًا: لم أسمع عنها بالحفل الذي حضرته ولا كلمة واحدة! علمًا أن هذه المدينة الطبية من ضمن 4 مدن طبية أخرى تخدم جميع المناطق بالمملكة تشمل جميع التخصصات وتغني المرضى عن مراجعه الرياض.
وبالنسبة إلى مهدي الشراري فقال: وزير الصحة نريد أن نرى برجاً طبياً للنساء والولادة والأطفال بمنطقة الجوف بمحافظة القريات.
في حين رأت بدر الهذيل أن الفرحة لم تكتمل لأن أهالي محافظة طبرجل يأملون في أن يكون لهم نصيب من هذه المشاريع المباركة، وللأسف صُدموا بالإعلان المخيِّب للآمال، فمنذ زمن يعاني الأهالي من شح المشاريع والمطالبات المتكررة بمستشفى نساء وولادة ومركز للقلب والسكري، بالإضافة إلى ضخ دماء جديدة بالكادر الإداري المترهِّل.
وطالب آخرون أن تكون هناك مراعاة لذوي الاحتياجات الخاصة في المستشفيات، الذين يقفون بالساعات ينتظرون دخولهم للطبيب.