اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
إمساكية يوم 6 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
قطر تستضيف كأس العرب 2025
جوائز المشاركين في كأس العالم للأندية 2025
جهود الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء لإعادة منهج الوسطية والاعتدال للمملكة أشاد بها العالم أجمع، وباتت مثلاً في تحقيق السلام والوئام واللحمة الوطنية في مملكة الإنسانية.
ونتطرق في هذا التقرير لبعض من أقوال الأمير في دعم منهج الوسطية والاعتدال والتأكيد أنه لا مكان في المملكة لأي غلو أو فكر متطرف، وكذلك التأكيد على رفض أي محاولة استغلال للتغييرات التي تشهدها المملكة للترويج لأي أفكار لا تناسب قيم وتعاليم المملكة ومبادئ الدين الحنيف وأخلاق المجتمع.
دين الوسطية والاعتدال
كان ولي العهد قد أكد في سبتمبر الماضي، خلال الاحتفال بالذكرى الـ88 لتأسيس المملكة، على إرساء مبادئ الشفافية والعدالة لتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد، لافتاً إلى تشرف المملكة بخدمة الحرمين الشريفين، ورعاية الحجاج والمعتمرين والزوار.
وقال إن السعودية متمسكة بثوابت الدين الحنيف دين الوسطية والاعتدال، ومحاربة بلا هوادة التطرف والإرهاب.
ثوابت الدين الحنيف
وتابع: “وطننا الغالي الذي انطلق منه الإسلام وأضيئت منه أنوار النبوة، سيظل متمسكاً بثوابت الدين الحنيف دين الوسطية والاعتدال، ومحارباً بلا هوادة التطرف والإرهاب وفقاً لما أكده خادم الحرمين الشريفين عندما قال إنه: لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالاً ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال واستغلال يسر الدين لتحقيق أهدافه”.
وأكد ولي العهد حينها أنه لن يُسمح لأحد، أياً كان، أن يعتدي على سيادة وطننا أو يعبث بأمنه، مشيداً بجهود أبناء وطننا المعطاء في كل الميادين، وفي مقدمتهم جنود الوطن وحماة أمنه الذين سطروا أروع الملاحم البطولية للذود عن الدين وحياض الوطن، داعياً الله سبحانه للشهداء بالرحمة والمغفرة وللمصابين بالشفاء.