ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
رأى المصرفي المتخصص بأسواق الدين والائتمان محمد الخنيفر، أن تكاليف التمويل المعتدلة في السعودية ستعود بالنفع على الشركات التي ستحسن من استخدام خطوط الائتمان لديها.
وأضاف الخنيفر، خلال حواره إلى قناة “العربية”، أن سوق التمويل المحلي في المملكة، بات مهيأ لقبول أسعار فائدة متدنية، مع تراجع الأسعار عالميًّا، مؤكدًا أن سعر الفائدة بين البنوك السعودية “سايبور” من المتوقع أن يعكس تحركات أسعار الفائدة العالمية في المرحلة المقبلة.
وتحدث عن تطور سوق السندات في المملكة، مع إعادة فتح الإصدارات التي منحت تعزيزًا لمؤشر تسعير العوائد على السندات، وبالتالي فإن سوق الديون السعودية باتت هي الأكثر نضجًا في المنطقة، ومن المتوقع أن تتفاعل بشكل واضح مع المجريات العالمية.
وأوضح أن البنوك السعودية وبرغم توقعات تأثر هوامش ربحيتها، يمكنها الاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة، عبر زيادة أحجام القروض الجديدة، وسيعود ذلك بالنفع على الشركات التي تحسن استخدام خطوط الائتمان التي ستفتح لها مع انخفاض تكلفة التمويل.
وبخصوص الودائع الاستثمارية التي تتميز بمنح العائد الدوري، وبقصر الاستحقاق، قال الخنيفر: إن عددًا محدودًا من البنوك سيكون قادرًا على تحمل أثر انخفاض الفائدة نوعًا ما؛ بسب قدرتهم على تمرير انخفاض الفائدة على المودعين كل ثلاثة أشهر.