بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
مثلث الشتاء.. مشهد فلكي يُزيّن سماء السعودية والعالم العربي الليلة
150 محطة رصد تُسجّل هطول الأمطار في 11 منطقة والرياض الأعلى كمية بـ47,0 ملم
ضبط مخالف أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
لا تزال الولايات المتحدة الأمريكية تولي اهتمامًا كبيرًا بمسار ناقلة النفط الإيرانية جريس 1، والتي تحول اسمها منذ يوم أمس الاثنين، لتصبح “أدريان داريا 1” رافعة علم إيران بشكل علني.
التحذيرات التي أطلقتها الولايات المتحدة للموانئ العالمية، أصابت خطط طهران بحالة من الشلل، لا سيما وأنها كانت تسعى لتفريغ حمولة النفط من الناقلة إلى سفن صغيرة، وذلك للتهرب من المطاردات السياسية الأمريكية.
واشنطن تحذر
الولايات المتحدة حذرت بشكل رسمي من تقديم الموانئ التي من المحتمل أن تمر بها الناقلة الإيرانية، والتي وصلت بالأمس إلى اليونان، إلا أنها لم تدخل إلى ميناء كالاماتا، والذي يعد مرفقاً صغيراً لا يستوعب الناقلات النفطية الضخمة.
وأخبر مسؤول بوزارة الخارجية أن الولايات المتحدة أوضحت “موقفها القوي” لليونان، وكذلك جميع الموانئ في البحر المتوسط، حول عدم مساعدة الناقلة.
أهمية صفقة النفط
وترى الولايات المتحدة أن السفينة كانت تنقل النفط إلى سوريا، وهي صفقة من شأنها أن تعود بالنفع على كل من نظام الأسد باعتباره المشتري، وخزائن الحرس الثوري باعتباره المسيطر الرئيسي على قدرات طهران النفطية، خاصة بعد إدراج واشنطن له على قوائم المنظمات الإرهابية الأجنبية في أبريل الماضي.
ووفقًا لموقع مارين ترافيك، فإن الناقلة، التي كانت تُعرف حتى قبل أيام قليلة باسم جريس 1 كانت تقع في غرب البحر المتوسط ، على بعد 250 ميلاً تقريبًا شرق إقليم جبل طارق البريطاني، وهي اتجهت إلى الميناء اليوناني كالاماتا، وذلك في طريقها إلى شرق البحر المتوسط.