مستشار زيلينسكي يكرر: لن يعتذر لـ ترامب
3.8 ملايين عملية تبرع عبر منصة إحسان من بداية رمضان
أمير تبوك يرعى حفل يوم البر السنوي للجمعيات الخيرية
“المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ خطوط الصرف الصحي في حي العارض بالرياض
جامعة أم القرى تحصل على شهادة الأيزو الدولية
أجواء روحانية ومزيج من العادات الرمضانية يعيشها المقيمون في المملكة
براحات الطائف التاريخية.. ساحات للرياضة والسياحة والترفيه
الجامعات السعودية تتصدر قائمة أفضل 100 جامعة في العالم
التدريب التقني يقيم 46 ملتقى ومعرضًا لتوظيف الخريجين
طقس الأحد.. أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على معظم المناطق
القتل لأجل 300 ليرة.. هو ملخص قصة حدثت في مقهى كولو في إسطنبول التركية، أما الحدث فهو إطلاق النار على سائحين سعوديين أصيب أحدهما في قدمه، ليسرق اللصان حقيبة السائحين وجوالاتهما!
ولم يكن في الحقيبة سوى 300 ليرة، وهو ثمن محاولة قتل المواطنين السعوديين في هذا البلد الذي لم يجدوا فيه أحدًا من رواد المقهى مادًّا إليهما يد المساعدة رغم الحادث البشع، ليسطروا قصة بشعة عن اللا إنسانية في تركيا.
ولأنها ليست الحادثة الأولى، فأصابع الاتهام تتوجه إلى الشرطة التركية التي قد تكون متواطئة مع اللصوص، وهو ما أكدته تقارير صحافية عديدة.
وحذرت السفارة السعودية في تركيا المواطنين والمواطنات المتواجدين في مدينة إسطنبول ودعتهم إلى أخذ الحيطة والحذر، كما نصحتهم بعدم ارتياد منطقتي (تقسيم- شيشلي) بعد غروب الشمس.
وأصبح بما لا يدع مجالًا للشك أن نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يحمي العصابات والمجرمين، فهي ليست الحادثة الأولى التي تستهدف المواطنين السعوديين، حيث تم في وقت سابق سرقة جوازات سفر لمواطنين والتعدي عليهم بشكل همجي.
وتنتشر الجريمة في شوارع تركيا، مما يهدد حياة السياح ويعرضهم لخطر السرقة والخطف وسلب الأموال، فيما كشفت قنوات ووكالات دولية عمليات استهداف ممنهجة للسياح لسلب أموالهم وابتزازهم، لاسيما سياح الخليج العربي.
ونصح خبراء السياحة بالبحث عن بدائل سياحية أخرى، لاسيما وأن تركيا أضحت غير آمنة على حياة السياح.