الموقف في حساب المواطن حال إضافة التابع بعد 10 يناير
أمانة العاصمة المقدسة تتيح خدمة حجز المواعيد عبر بلدي
بنزيما يواصل ملاحقة رونالدو على صدارة الهدافين
إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
في مشهد يتكرر كل عام، يتزاحم أهالي مدينة تبوك على ثلاثة مسالخ نموذجية تتبع لأمانة المنطقة بعد إزالة المسلخ الرابع في حي المروج والتي لا تفي للحاجة، بل تسبب الازدحام بعد أن أوقف بعض الأهالي مركباتهم منذ بداية شهر ذي الحجة أمام المسالخ لحجز رقم للذبح في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وبالرغم من أن هذا الأمر تم مناقشته في جلسات المجلس البلدي، إلا أن الوضع بقي كما هو دون تحريك ساكن من قبل الأمانة مما فتح الباب لأصحاب المنادي بالذبح دون وجود طبيب بيطري في بعض المسالخ ودون وجود رقيب على الأسعار التي تضعها هذه المسالخ.
ورصدت “المواطن” الازدحام في المسالخ، كما وثقت بالصور إيقاف الأهالي لمركباتهم لحجز رقم بهذه المسالخ وتركها دون حراك حتى ينتهون من الذبح، فيما رصدت بعض المنادي التي تستقبل مواطنين ومقيمين للذبح بدون وجود طبيب بيطري وبأسعار مبالغ فيها، حيث وصل سعر الذبح إلى 100 ريال، ويتم تسلم الأضحية بدون رأس ومقطعة إلى أربعة أجزاء، من أراد تقطيع الأضحية مع الرأس فيصل السعر إلى 200 ريال.
كما لجأ بعض الأجانب إلى عمل دعايات لأنفسهم للذبح بالمنازل مقابل 100 إلى 150 ريالًا للأضحية.
وقال محمد العطوي وخالد الحربي: إنهما مضطران للذبح بهذه الأسعار التي يفرضها أصحاب المسالخ؛ نظرًا لعدم وجود تسعيرة واضحة من أمانة المنطقة، متسائلين: أين دور الأمانة والرقابة الصحية من الأسعار وعدم توفير أطباء بيطريين لبعض المسالخ الخاصة وفرض أسعار معينة لهم؟!