خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان
رأى المصرفي المتخصص بأسواق الدين والائتمان محمد الخنيفر، أن تكاليف التمويل المعتدلة في السعودية ستعود بالنفع على الشركات التي ستحسن من استخدام خطوط الائتمان لديها.
وأضاف الخنيفر، خلال حواره إلى قناة “العربية”، أن سوق التمويل المحلي في المملكة، بات مهيأ لقبول أسعار فائدة متدنية، مع تراجع الأسعار عالميًّا، مؤكدًا أن سعر الفائدة بين البنوك السعودية “سايبور” من المتوقع أن يعكس تحركات أسعار الفائدة العالمية في المرحلة المقبلة.
وتحدث عن تطور سوق السندات في المملكة، مع إعادة فتح الإصدارات التي منحت تعزيزًا لمؤشر تسعير العوائد على السندات، وبالتالي فإن سوق الديون السعودية باتت هي الأكثر نضجًا في المنطقة، ومن المتوقع أن تتفاعل بشكل واضح مع المجريات العالمية.
وأوضح أن البنوك السعودية وبرغم توقعات تأثر هوامش ربحيتها، يمكنها الاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة، عبر زيادة أحجام القروض الجديدة، وسيعود ذلك بالنفع على الشركات التي تحسن استخدام خطوط الائتمان التي ستفتح لها مع انخفاض تكلفة التمويل.
وبخصوص الودائع الاستثمارية التي تتميز بمنح العائد الدوري، وبقصر الاستحقاق، قال الخنيفر: إن عددًا محدودًا من البنوك سيكون قادرًا على تحمل أثر انخفاض الفائدة نوعًا ما؛ بسب قدرتهم على تمرير انخفاض الفائدة على المودعين كل ثلاثة أشهر.