أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين قسطرة قلبية نادرة تنقذ طفلًا يمنيًّا بمركز الأمير سلطان بالقصيم أصول الصناديق الاستثمارية الوقفية بالمملكة ترتفع إلى مليار ريال نادي الصقور السعودي: تعديل موعد انطلاق مهرجان الملك عبدالعزيز الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية لاتفيا التعليم تجيب عن أبرز الأسئلة عن الرخصة المهنية ضبط مواطن بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية وتغريمه 40 ألف ريال خالد بن سلمان يستعرض علاقات الصداقة والتعاون مع حاكم ولاية إنديانا الأمريكية إطلاق برنامج تدريبي لمبتعثي البرنامج الثقافي
من الأحق النصح يا مصلح؟.. سؤال وجهه كل من شاهد مصلح العلياني الذي خرج عبر منبر الفتنة قناة الجزيرة القطرية ليوجه نصائحه السامة إلى أهل المملكة، فلا يكفي قناة الجزيرة أنها تقدم الأكاذيب ودعم الإرهاب، بل أصبحت منصة لنقل أحاديث قادة الإرهاب وتصريحاتهم بل والإشادة بهم!
مصلح العلياني الذي خرج عبر الجزيرة القطرية للحديث عن المملكة ونصح أهلها، تناسى نصح نفسه أولًا وتناسى أن أمثاله هم من شوهوا صورة الإسلام، فهو ومن على شاكلته المحرضين على الإرهاب وسفك الدماء.
ومصلح هو من قادة تنظيم القاعدة في سوريا، ويدعو إلى تنفيذ الاغتيالات، كما دعا إلى زرع الألغام وشن الأعمال الإرهابية، لتكون جائزته الكبرى على إرهابه هي تلميع قناة الجزيرة القطرية له!
الجزيرة راعية الإرهاب:
ومن بداية تأسيس الجزيرة كانت تستهدف الدول العربية وتأجيج الشعوب، فلا أخلاقية ولا مهنية ولا قومية، بل كانت مكانًا اجتمع فيه محترفو صناعة الفتن، لتسقط في فخ الغرور وتعتقد أن يمكنها تشويه صورة المملكة ولكن ثقة المملكة ورصانتها في التعامل مع الأزمة حال دون ذلك.
ولم تكن قناة الجزيرة يومًا مناصرة لقضايا الأمة العربية، ولم تكن يومًا لسان الشعوب العربية، ولكنها تعمل بحسب إملاءات وسيناريوهات تُملى عليها من قادة الإرهاب في المنطقة والعالم، وهو ما دفع السعوديين والعرب لتدشين حملة لغلقها رافعين شعار “كفى تشويهًا وكذبًا”.
وأصبحت الجزيرة منبرًا لصوت الإرهاب والتطرف بشكل فج مؤخرًا بعد أن سقطت الأقنعة وأيقنت أن حقيقتها كُشفت وزيفها أصبح واضحًا، ولِمَ لا وهي تبرع دومًا في الكذب والتدليس، وأداة في يد أكبر داعمي الإرهاب في العالم قطر ومن خلفها إيران.