ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
بدأ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، العشر من ذي الحجة بافتتاح كنيسة في بادرة ليست غريبة عليه، وفي المقابل تهفو قلوب المؤمنين إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، فيما يشرف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على راحة ضيوف الرحمن، فشتان الفارق بين البلدين.
واختار من يصف نفسه بأنه “الخليفة المنتظر” عشر ذي الحجة ليضع حجر الأساس لكنيسة في إسطنبول، لتكون هي الأولى لطائفة السريان الأرثوذكس.
وخلال وضع حجر الأساس، تعهد أردوغان بإنجاز الكنيسة خلال عام ونصف، لتكون علامة تعجب جديدة تنضم إلى سياسته التي يتبعها اجتماعيًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا.
وسيتم بناء الكنيسة في حي يسيلكوي بضاحية العاصمة الاقتصادية للبلاد، وستخصص للسريان الأرثوذكس، إحدى الطوائف المسيحية الشرقية الضاربة جذورها في هذه المدينة، والتي تقيم صلواتها باللغة الآرامية.