مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
بدأ الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، العشر من ذي الحجة بافتتاح كنيسة في بادرة ليست غريبة عليه، وفي المقابل تهفو قلوب المؤمنين إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، فيما يشرف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان على راحة ضيوف الرحمن، فشتان الفارق بين البلدين.
واختار من يصف نفسه بأنه “الخليفة المنتظر” عشر ذي الحجة ليضع حجر الأساس لكنيسة في إسطنبول، لتكون هي الأولى لطائفة السريان الأرثوذكس.
وخلال وضع حجر الأساس، تعهد أردوغان بإنجاز الكنيسة خلال عام ونصف، لتكون علامة تعجب جديدة تنضم إلى سياسته التي يتبعها اجتماعيًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا.
وسيتم بناء الكنيسة في حي يسيلكوي بضاحية العاصمة الاقتصادية للبلاد، وستخصص للسريان الأرثوذكس، إحدى الطوائف المسيحية الشرقية الضاربة جذورها في هذه المدينة، والتي تقيم صلواتها باللغة الآرامية.