الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
أنهت إدارة التعليم بمحافظة عنيزة، كافة استعداداتها لبداية العام الدراسي الجديد بمدارس الطفولة المبكرة، حيث تم استكمال كافة التجهيزات والأثاث والأدوات والتركيبات الخاصة بالمدارس، وتم تكليف المعلمات بالمدارس وتحديد الفصول، كما أنهت الإدارة ترحيل كافة المقررات المدرسية بعد وصولها من الوزارة لجميع المراحل وكافة المدارس “بنين، وبنات”.
وتم إنجاز التجهيزات المدرسية والتشغيل والصيانة والتشكيلات المدرسية بالتعاون بين جميع الجهات بالإدارة، وضخ مبالغ الميزانية التشغيلية للمدارس الخاصة بالفصل الدراسي الأول للعام الحالي، وذلك لتهيئة الأجواء المناسبة للدراسة، ولضمان الانطلاقة الجادة لجميع الطلاب والطالبات منذ أول يوم دراسي.
وكان مدير إدارة التعليم بمحافظة عنيزة محمد بن سليمان الفريح، قد وقف على جاهزية المستودعات وعملية ترحيل المقررات الدراسية التي اكتملت، كما اطلع على سير عمل مدارس الطفولة المبكرة، مشيرًا إلى أن إدارة تعليم عنيزة تحتضن 8 مدارس طفولة مبكرة أدت لزيادة فرص الالتحاق بمراحل رياض الأطفال، والاستثمار الأمثل للمباني المدرسية ورفع كفاءة الاستفادة من الموارد المتاحة لمنظومة التعليم.
وشدد مدير تعليم عنيزة، على أهمية توفير كل ما من شأنه تسهيل العملية التعليمة لأبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات، مشيدًا بالجهود المبذولة في عملية تهيئة مدارس البنين والبنات، وتوفير بيئة تعليمية رائعة تضمن انضباط مدرسي منذ انطلاق العملية التعليمة.
وقالت رئيسة قسم رياض الأطفال بإدارة تعليم عنيزة آمال الهذلي: إن التعليم المبكر هو الركيزة الأساسية التي يقوم عليها النظام التعليمي، حيث تتشكل أقوى المهارات العليا والمهارات اللغوية في تلك المرحلة المبكرة، والتي يمكن فيها سهولة التغيير الإيجابي لدى الفرد في تلك الفترة العمرية، مشيراً إلى أن نواتج الطفولة المبكرة تقود إلى تعلم أفضل في باقي مراحل التعليم.