مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
للعام السابع عشر على التوالي، تصدّرت هارفارد والجامعات الأميركية تصنيف شنغهاي لمؤسسات التعليم العالي، مع احتلالها ثماني مراتب من المراتب العشر الأولى.
ويشمل هذا التصنيف الذي تجريه مجموعة “شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي” منذ العام 2003 أفضل 500 مؤسسة تعليم عال في العالم. وضمّ في نسخة العام الحالي ألف جامعة.
وأتت المراتب العشر الأولى، على غرار العام الماضي، مع ثماني جامعات أميركية واثنتين بريطانيتين في الصدارة.
وتربّعت هارفارد على هذا التصنيف للسنة السابعة عشرة على التوالي، متقدّمة على ستانفورد الأمريكية أيضاً.
أما المرتبة الثالثة، فبقيت من نصيب البريطانية كامبريدج، في حين تلتها الجامعات الأميركية “إم آي تي” في المرتبة الرابعة وبيركلي في الخامسة وبرينستن في السادسة.
وكما الحال في 2016، لم تصل سوى أربع جامعات غير أميركية إلى المراتب العشرين الأولى وهي البريطانيتان كامبريدج وأكسفورد (المرتبة السابعة) وجامعة “يونيفرسيتي كولدج أوف لندن” (المرتبة الخامسة عشرة) والمعهد الفيدرالي للتكنولوجيا في زيوريخ (المرتبة التاسعة عشرة).
ويستند تصنف شنغهاي إلى ستة معايير، من بينها عدد جوائز نوبل وميداليات فيلدز الممنوحة للأساتذة والطلّاب المتخرّجين من جامعة ما وعدد الباحثين الأوسع شهرة في مجالهم، فضلاً عن عدد المنشورات في مجلتي “ساينس” و”نيتشر”.
وتقدّم “شنغهاي رانكينغ كونسالتنسي” هذا التصنيف على أنه “الأكثر صدقية” في مجاله، غير أن مسؤولين أوروبيين كثيرين ينتقدونه باعتباره مضراً لسمعة مؤسساتهم.