الأمن البيئي يقدم فرضيات توعوية لزوار واحة الأمن بالصياهد وظائف شاغرة بـ فروع شركة المراعي وظائف إدارية شاغرة في هيئة التأمين وظائف شاغرة لدى شركة رتال وظائف شاغرة لدى الدراسات والبحوث الدفاعية وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني حساب المواطن .. ما الإجراء المفترض اتخاذه عند ظهور حالة الأهلية غير مؤهل؟ تمديد التأهيل للمطورين لمشاريع تطوير مواقع ومحطات النقل بمكة المكرمة “أسر التوحد” تطلق أعمال الملتقى الأول لخدمات ذوي التوحد بالحدود الشمالية حساب المواطن: صدور نتائج الأهلية للدفعة 86
لا يزال العالم يرصد محطات ناقلة النفط الإيرانية أدريان داريا 1، وهو الاسم الجديد للسفينة الشهيرة التي احتُجزت في جبل طارق على مدى أكثر من شهر “جريس 1″، خاصة في ظل الصعوبات التي تواجهها.
وذكرت بيانات التتبع، أمس السبت، أن الناقلة غيَرت مسارها من ميناء كالاماتا في اليونان إلى تركيا، وهو الأمر الذي فتح الباب على مصراعيه أمام التنبؤات بإمكانية فرض الولايات المتحدة الأمريكية لعقوبات جديدة ضد أنقرة.
وقال مسؤولون يونانيون، بمن فيهم رئيس الوزراء، إن السفينة لن تكون موضع ترحيب في البلاد بعد أن هددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على أي شخص يساعد الناقلة.
ويخضع أسطول ناقلات النفط الإيراني للتدقيق الشديد، حيث تسعى الولايات المتحدة إلى إنهاء أي قدرة لإيران على بيع النفط الخام، والذي عادة ما يكون مصدر التصدير الرئيسي للبلاد.
وتراجعت مبيعات النفط الإيراني بموجب العقوبات الأمريكية التي تهدد بمعاقبة معظم التفاعلات مع الحكومة الإيرانية بشأن برنامجها النووي.
وبشأن الموقع الحالي للناقلة أدريان داريا 1، فإنها باتت على مقربة من جزيرة صقلية، في طريقها إلى ميناء مرسين التركي، الواقع على بعد 150 كم فقط من الحدود مع سوريا.
وحسب بيانات تتبع الناقلة، فإن من المتوقع أن تصل إلى الميناء التركي بنهاية أغسطس الجاري، وفي حال قبلت تركيا السفينة، فإن ذلك قد يؤدي إلى زيادة التوترات مع الولايات المتحدة، في وقت تعاني أنقرة فيه صعوبات واضحة في العلاقات بسبب قرارها بشراء نظام دفاع صاروخي من روسيا.