الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة
بتوجيه الملك سلمان وولي العهد.. خالد بن سلمان يصل طهران في زيارة رسمية
إدارة ترامب تهدّد بمنع جامعة هارفرد من تسجيل طلاب أجانب
حذر وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم الثلاثاء، الحلفاء من اقتراب نهاية الحظر الذي فرضته الأمم المتحدة على تسليح إيران.
وفي تغريدة له على تويتر استعان بومبيو بساعة رقمية تظهر العد التنازلي، قائلًا: “الساعة تدق. الوقت المتبقي قبل انتهاء حظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على إيران”.
ووفقًا لقرار الأمم المتحدة رقم 2231 الذي أعقب إبرام الاتفاق النووي لعام 2015، تم تحديد موعد نهائي لسلسلة من العقوبات تنتهي في 18 أكتوبر 2020.
وطلب القرار من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة مراعاة عدد من القيود في التعامل مع إيران، بما في ذلك بيع أو نقل الدبابات والعربات المدرعة والمدفعية الثقيلة والسفن الحربية وقطع الغيار ذات الصلة.
كما تم تضمين القرار عمليات التدريب والخدمات المالية التي تهدف إلى تسهيل نقل الأسلحة.
وقال بيان للخارجية الأمريكية على موقعها: إن “الوقت ينفد أمام الاتفاقيات الدولية التي تقيد النظام الإيراني. على سبيل المثال، سيسمح لقائد الحرس الثوري الوحشي، قاسم سليماني، بالسفر في 18 أكتوبر 2020. وبعد فترة وجيزة، سيكون النظام الإيراني أيضًا حرًّا في بيع الأسلحة لأي شخص، بما في ذلك الوكلاء الإرهابيون، كما أن دول مثل روسيا والصين ستصبح قادرة على بيع دبابات وصواريخ وأنظمة دفاع جوي إلى إيران.”
واعتبر البيان أن ذلك سيدفع إلى “سباق تسلح جديد في الشرق الأوسط ويزيد من زعزعة استقرار المنطقة والعالم”.
وانسحبت الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في مايو 2018، وقال بومبيو في وقت لاحق: إن قيود الأمم المتحدة على إيران يجب ألا تنتهي في عام 2020.
ولا يزال حلفاء أمريكا الأوروبيون ملتزمون بالاتفاق، لكنهم عبروا عن قلقهم إزاء التدخلات الإيرانية في دول الشرق الأوسط وبرنامجها للصواريخ الباليستية.