عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
سلطت وسائل الإعلام الأمريكية الضوء على رغبة المملكة في شراء فرقاطة من طراز كورفيت أمريكية الصنع، خاصة في ظل التوترات المتصاعدة في منطقة الخليج ومضيق هرمز.
وترى وسائل الإعلام الأمريكية أن العديد من الصفقات العسكرية، وبالأخص على المستوى البحري ستمنح المملكة قدرات إضافية للسيطرة على الممرات البحرية الإستراتيجية، والتي تعاني تهديدات مستمرة من جانب إيران.
تاريخ الصفقة
وأشار تقرير من مجلة “ناشونال إنترست” إلى تاريخ الصفقة التي سعت المملكة لإبرامها مع الولايات المتحدة منذ عدة سنوات، والتي كانت أولى المفاوضات بشأنها في عهد الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، إلا أنها تمت بشكل رسمي في أول جولة خارجية لدونالد ترامب، والتي كانت إلى المملكة في مايو 2017.
وأوضح التقرير أن تسليم الفرقاطة المعروفة باسم LCS سيكون في الفترة من 2019 وحتى 2021، خاصة بعد أن بدأت شركة لوكهيد مارتن العمل على تصنيع الفرقاطة للمملكة.
أهمية الفرقاطة
على مدى السنوات العشر الماضية، وضعت المملكة خططاً لتطوير البحرية عن طريق ضخ استثمارات مكثفة في عمليات التحديث وشراء المعدات الأكثر تطورًا في العالم.
ورأت مجلة ناشونال إنرست، أن شراء الفرقاطة الأمريكية يعد أحد أكثر مبيعات الأسلحة أهمية بالنسبة للمملكة، خاصة وأنها تمنحها قدرات إضافية للسيطرة على الممرات المائية التي تزداد توترًا.
ومنذ عام 2008، تخطط البحرية الملكية لاستثمار 20 مليار دولار في مشروعها للتوسع البحري “SNEP II”، وهي تدير حاليًا سبع فرقاطات وأربعة طواقم من طراز بدر وتسعة زوارق دورية وزنها 500 طن.