الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
أكدت المتحدث الرسمي لوزارة التعليم للتعليم العام، ابتسام الشهري، أن وزارة التعليم رحلت جميع الكتب الدراسية لإداراتها في مناطق ومحافظات المملكة؛ لضمان بداية عام دراسي جاد ومكتمل التجهيزات، مشيرة إلى ترحيل ما يزيد عن 82 مليون نسخة لجميع مراحل التعليم، قطعت خلالها الشاحنات الناقلة ما يقارب مليون وثلاثمائة ألف كيلو متر، بواقع 1700 رحلة برية، وفق خطة سير عمل واضحة، وفرق ميدانية تعمل لمتابعة وصولها، وإعداد تقارير ميدانية من واقع ما تم تسليمه لمستودعات إدارات التعليم.
وأشارت الشهري إلى إعلان إدارات التعليم خلال اليومين الماضيين استلامها الكتب الدراسية بنسب مكتملة، وتوزيعها على المدارس قبل وصول الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة، مبينة أن عدد كتب الفصل الدراسي الأول التي تمت مراجعتها بلغ 922 كتابًا لجميع مراحل التعليم العام والموازي، وفق إجراءات تضمنت المراجعة العلمية والتربوية للكتب، وتعزيز الربط برؤية 2030 ومضامينها والمشاريع الكبرى التي تشهدها المملكة، والتدقيق اللغوي، إضافة إلى مراجعة وتعديل الصور والرسومات، والمراجعة والاعتماد من عدة لجان.
وقالت متحدثة التعليم: تم تنفيذ مجموعة من الإجراءات والعمليات الإضافية لكتب المرحلة الابتدائية، مشتملة على تصميم فني جديد مشوق لكتب اللغة العربية والتربية الإسلامية والتربية الأسرية، وتعزيز دور الأسرة من خلال أنشطة خاصة مرتبطة بالمادة، وإبراز مهارات الإملاء والكتابة في كتب اللغة العربية، وربطها مع بوابة عين التعليمية، وضمنت كذلك مهارات القرن الواحد والعشرين المتعلقة بالتفكير، وإضافة QR خاص لتحسين مهارات الاستماع وتلاوة القرآن من خلال بوابة عين.
وأضافت الشهري أن عملية تطوير الكتب شملت ربط التعليم بالتقنية لخلق بيئة تعليمية قادرة على مواكبة التطور التقني المتسارع، وتوفير مادة علمية متميزة ومتكاملة تتماشى وتتناسب مع التوجهات المستقبلية في مجالات التعليم، إضافة إلى إيجاد كتاب تفاعلي ينقل الطالب والمعلم إلى بيئة تعليمية أكثر ثراء وتوسعًا.