اكتشاف غريب عمره 2400 عام على قمة هرم بالسلفادور
هيئة النقل تنفذ 324 ألف عملية فحص لضمان الامتثال وتحسين جودة النقل
دراسة توضح العلاقة بين السكر والملح وسرطان الجهاز الهضمي
توكلنا يقدم حزمة من الخدمات لتسهيل أداء الفرائض خلال شهر رمضان
أسعار الذهب تواصل ارتفاعها لليوم الثالث على التوالي
خسارة الاتفاق ضد دهوك بهدف
ماكرون يتحدث عن دفاع فرنسي نووي عن أوروبا والاستغناء عن أمريكا
إمساكية يوم 6 رمضان وموعد أذاني الفجر والمغرب
قطر تستضيف كأس العرب 2025
جوائز المشاركين في كأس العالم للأندية 2025
على مدى سنواتنا الدراسية يترك بعض المعلمين أثرًا في حياتنا ويكون هو المعلم المفضل لدينا سواء لأسلوبه في نقل المعلومة أو لسماته الشخصية وأخلاقه ليصبح هو المعلم المفضل.
وكالعادة إذا كان المعلم مفضلًا بالنسبة لك تكون مادته الدراسية تلقائيًا هي مادتنا المفضلة، وربما التي نتخصص بها عندما نلتحق بالجامعة وفي كل مناسبة يتم ذكر هذا المعلم أو ذاك عبر إشادة أو دعوة صالحة.
عبر وسم “معلم تحبه” عبّر العديد من الأشخاص عن معاني الوفاء لمعلمين تركوا في حياتهم بصمات وكان لهم الفضل في مسيرتهم التعليمية والعملية.
في البداية قالت ريم المطيري :” معلمة اللغة الإنجليزية خلود الحربي كانت تحفز الطالبات وتدعمهم ودايمًا كلامها إيجابي وتعطيك تفاؤلًا بالحياة، الله يذكرها بالخير”.
وقالت “وميض” :”أستاذة لولوة الهزاع، مدرسة 223 الابتدائية درست لي عام 1407هـ الصف / أولى ج وكانت معلمة اللغة العربية ورائدة الصف”.
وتابعت : أنا من تلميذاتك المتفوقات كنت الأولى على الصف وكنت من الطالبات المميزات بسببك ..إذا كنت تقرئين تغريدتي أقول لك: والله العظيم إني أحبك”.
وقالت معلمة أخرى :” الأستاذة المرحومة سامية كانت معلمة مصرية ..أحببت المواد العلمية منها ..قمة في الطيبة والأخلاق والعدل والرحمة اجتمعت فيها كل الصفات الجميلة ..أدعو لها بهذه الأيام المباركة أن يتغمّدها بواسع رحمته ويسكنها الجنة يا رب العالمين”.
أما مساعد أبانمي فقال : “في الابتدائي كان معلمي الحمود قدوتي، وفي المتوسط لم ولن أنسى الأستاذ ناصر السكيت، أم الثانوي والكلية فلم ينجح أحد”.