مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية يطلق “تحدي أبشر 2025” في نسخته الـ 5 السديس: “حرمين”.. عنوان جامع للإرث الإيماني الحضاري العريق للحرمين الشريفين ضبط مواطن مخالف بحوزته حطب محلي بالشرقية حرس الحدود بجازان ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة سدايا تمنح شهادة اعتماد لمقدمي خدمات الذكاء الاصطناعي بالمملكة مصر تدين العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس منغوليا في وفاة الرئيس الأسبق استشاري يحذر: جفاف العين مرض مزمن وليس عرضًا مؤقتًا السوق المالية: إدانة “ارتياد القابضة” وتغريمها 6.12 ملايين ريال كايو سيزار يصل الرياض لبدء مشواره مع الهلال
رأى المصرفي المتخصص بأسواق الدين والائتمان محمد الخنيفر، أن تكاليف التمويل المعتدلة في السعودية ستعود بالنفع على الشركات التي ستحسن من استخدام خطوط الائتمان لديها.
وأضاف الخنيفر، خلال حواره إلى قناة “العربية”، أن سوق التمويل المحلي في المملكة، بات مهيأ لقبول أسعار فائدة متدنية، مع تراجع الأسعار عالميًّا، مؤكدًا أن سعر الفائدة بين البنوك السعودية “سايبور” من المتوقع أن يعكس تحركات أسعار الفائدة العالمية في المرحلة المقبلة.
وتحدث عن تطور سوق السندات في المملكة، مع إعادة فتح الإصدارات التي منحت تعزيزًا لمؤشر تسعير العوائد على السندات، وبالتالي فإن سوق الديون السعودية باتت هي الأكثر نضجًا في المنطقة، ومن المتوقع أن تتفاعل بشكل واضح مع المجريات العالمية.
وأوضح أن البنوك السعودية وبرغم توقعات تأثر هوامش ربحيتها، يمكنها الاستفادة من أسعار الفائدة المنخفضة، عبر زيادة أحجام القروض الجديدة، وسيعود ذلك بالنفع على الشركات التي تحسن استخدام خطوط الائتمان التي ستفتح لها مع انخفاض تكلفة التمويل.
وبخصوص الودائع الاستثمارية التي تتميز بمنح العائد الدوري، وبقصر الاستحقاق، قال الخنيفر: إن عددًا محدودًا من البنوك سيكون قادرًا على تحمل أثر انخفاض الفائدة نوعًا ما؛ بسب قدرتهم على تمرير انخفاض الفائدة على المودعين كل ثلاثة أشهر.