رسالة دكتوراه عن الصحافة السعودية ودورها في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 دوري أبطال أوروبا.. فوز موناكو ضد برشلونة وتعادل أتالانتا وآرسنال ماذا يحدث للقدم عند ارتداء أحذية ضيقة؟ حالة مطرية وعواصف رعدية على منطقة الباحة لقطات توثق سيول حي الوسام في الطائف حمية “مايند” تحمي الذاكرة مع تقدم العمر السعودية ثاني دول مجموعة الـ20 بمؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII المنطقة الشرقية تتزين بـ 20 ألف علم احتفالًا باليوم الوطني الـ 94 كولادو يمنح الخلود انتصاره الأول بدوري روشن ترتيب دوري روشن بعد فوز العروبة والخلود
أولى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – عناية واهتماماً بالمسجد الحرام ، ومن ذلك أمره بصناعة باب جديد للكعبة المشرفة على حسابه الخاص في عام 1363 هـ / 1944 م ،بدلاً عن الباب القديم لاختلاله بسبب قدمه الذي يعود إلى عام 1045 / 1635 م .
واستغرق تنفيذ هذا الباب ثلاث سنوات ، وصنع من قاعدة الحديد الصلب التي ثُبّت على سطحها مصراعا الباب المعمولان من الخشب الجاوي المصفح بالفضة المطليّة بالذهب، إلى جانب أشرطة وفراشات نحاسية مزخرفة،فيما ابقي القفل القديم وركب في موضعه عام 1309 هـ / 1891 م .
ووفقاً لما وثقته دارة الملك عبدالعزيز ، فقد جرى رفع باب الكعبة الجديد إلى موضعه عصر يوم الخميس 15 ذي الحجة 1366 هـ الموافق 31 أكتوبر 1947 م ،وظل هذا الباب شاهداً على رعاية المملكة وعنايتها بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة ،حتى جرى تجديده بباب آخر من الذهب في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله -، تم تركيبه بتاريخ 22 ذي القعدة 1399هـ، الموافق 13 آکتوبر 1979 م ، واستخدم فيه 280 كيلو جراماً من الذهب الخالص في صناعته، لذلك يعدّهُ البعض أكبر كتلة ذهب في العالم، وهو الباب الموجود حتى الآن ، وعُمل باب داخل الكعبة للصعود إلى سطحها ، يُسمى باب التوبة.
وبإمكان الزائر لمكة المكرمة أن يشاهد باب الكعبة القديم الذي صنع في عهد الملك عبدالعزيز – رحمه الله – عند زيارة معرض الحرمين الشريفين في حي أم الجود .