أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
خالد بن سلمان في طهران.. رفع مستوى التنسيق والتعاون بين السعودية وإيران
بالفيديو.. هبوط اضطراري لطائرة بسبب أرنب
رسميًا.. انضمام “شمال الرياض جيوبارك” و”سلمى جيوبارك” إلى شبكة اليونسكو
بدء تطبيق قرار رفع نسب التوطين لأربع مهن صحية في القطاع الخاص
“تعليم الرياض” تحتفي بـ 96 طالباً وطالبة فازوا بجائزة “منافس” الوطنية
الخضيري: تفريغ المنسوبين والمنسوبات لملاك فرع الرئاسة بالمدينة دعم للمسار الإثرائي للوكالة
فرضت وزارة الخزانة الأمريكية، أمس الأربعاء، عقوبات على وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف.
وذكر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، التابع لوزارة الخزانة الأمريكية على موقعه الإلكتروني، أن الولايات المتحدة فرضت، الأربعاء، عقوبات على وزير الخارجية الإيراني.
وقال وزير الخزانة، ستيفن منوتشين، في بيان: إن “ظريف ينفّذ الأجندة المتهورة للمرشد الأعلى لإيران، وهو المتحدث الرئيسي باسم النظام (الإيراني) في العالم”.
وأضاف أن “الولايات المتحدة تبعث رسالة إلى النظام الإيراني مفادها أن سلوكه الأخير غير مقبول بتاتًا”.
وأعلن مسؤول أمريكي كبير أن “واشنطن فرضت عقوبات على ظريف بموجب الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بفرض عقوبات” على المرشد الأعلى لثورة الإيرانية، آية الله علي خامنئي.
وأضاف أن ظريف ساعد في تنفيذ “جدول أعمال متهور” لخامنئي.
وأوضح المسؤول الكبير أن “أمريكا لا تعتبر ظريف نقطة الاتصال الرئيسية في محادثات نووية محتملة، وترغب في التواصل مع شخص له دور كبير في صنع القرار”.
وأوضح البيت الأبيض أن العقوبات تشمل تجميد أي أصول لظريف بالولايات المتحدة أو التي تسيطر عليها كيانات أمريكية. وستسعى واشنطن أيضًا إلى الحد من الرحلات الدولية لظريف.
وأفاد مسؤول رفيع بإدارة الرئيس ترامب أن الصورة الدبلوماسية التي كوّنها ظريف زائفة.
وتابع المسؤول مشترطًا عدم كشف هويته: “القضية الرئيسية هي أنه كان لديه القدرة على الخداع بإظهار نفسه محاورًا صادقًا ومنطقيًّا باسم النظام. ما نشير إليه اليوم، هو أنه (ظريف) ليس كذلك”.
واتهم الدبلوماسيّ نفسه، ظريف بالعمل “وزير دعاية سياسية وليس كوزير خارجية”.