بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
جامعة الأمير سلطان تنظم معرض التوظيف 2025 بمشاركة 100 جهة حكومية وخاصة
الخلود يقلب الطاولة ويتجاوز الرياض بثلاثية
أمانة حائل تطرح عددًا من الفرص الاستثمارية
بات من الواضح أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يرتجل في مواجهة الأزمات الاقتصادية التي تعانيها بلاده منذ ما يزيد عن عام كامل.
نوايا أردوغان التي افتقدت لعنصر الخبرة، اتسمت بالتخبط الواضح في الآونة الأخيرة، لاسيما عندما اتخذ قرارًا بإقالة محافظ البنك المركزي بسبب خلافات تتعلق بسعر الفائدة بين الجانبين.
أردوغان يبيع بلاده
وفي سبيله لحل هذه المشكلات الصعبة في الاقتصاد التركي، لجأ أردوغان لعرض العديد من الأصول التابعة للدولة للبيع، وهو الأمر الذي كشفته تقارير إعلامية تركية خلال الساعات القليلة الماضية.
وقالت صحيفة “زمان” التركية، إن أردوغان بات الآن مسيطرًا على كافة القرارات المعنية بسياسات الخصخصة، وهو الأمر الذي يُمكنه من بيع العديد من الأراضي ذات القيمة السوقية المرتفعة دون مشاورات أو قرارات حكومية توافقية.
وشملت تلك الأصول، محطات هيدروليكية في مدينة سيواس، بالإضافة إلى مجموعة من العقارات التابعة لهذه المنطقة، حيث أكدت الصحيفة أنه تم وضع تلك الأصول في قائمة الانتظار على مستوى الخصخصة.
أصول حيوية
وأشارت التقارير التركية، إلى أن من بين القطع المتوقع تخصيصها، أرض بمساحة 39 ألف متر مربع في مدينة أزمير، وهي إحدى الأصول الحيوية التي تتبع شركة إنتاج الكهرباء.
وضمت القائمة التي أشرف أردوغان بنفسه على تجهيزها، 30 وحدة ما بين أراضٍ وعقارات، معظمها في مدن إسطنبول وآيدن وبودروم ومرسين وأزمير.