التعادل الإيجابي يحسم مباراة الهلال والشباب
كيف يستعد أهلي كولر لمواجهة صن داونز الحاسمة؟
صحوة الاتفاق تهدد رغبة الاتحاد باستعادة التوازن
تشكيلة مباراة الاتحاد ضد الاتفاق
شوط أول إيجابي بين الهلال والشباب
الملك سلمان وولي العهد يبعثان برقيتي عزاء في وفاة البابا فرانسيس رئيس الفاتيكان
قرار توطين 41 مهنة في القطاع السياحي
ضبط مواطن تحرش بحدث في الأحساء
خطوات فسخ العقد من طرف واحد عبر منصة إيجار
القبض على 24 مخالفًا لتهريبهم 480 كيلو قات في عسير
تمثل تقنية التعرف على الوجوه تحدياً كبيراً، ففي الوقت الذي يبذل فيه صناع هذه التقنية المزيد من الجهود لتطويرها وترقيتها إلا أن هناك شركات ومراكز بحثية تعمل في الاتجاه المعاكس.
وابتكر المطورون نظارة جديدة تجعل مستخدمها غير معروف لأكثر برامج التعرف على الوجه تطوراً، حيث تعمل كدرع يجعل من المستحيل على الهواتف الذكية أو كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة التقاط هوية الشخص.
وتفعل النظارات هذا التأثير عن طريق تحويل منطقة العين للون الأسود وتكون غير مرئية لأي شكل من أشكال التكنولوجيا، مما يعكس أشعة تحت الحمراء من أي مصدر ومن ثم تشويه بيانات الوجه.
ويُمكن ارتداء النظارات أثناء النهار والليل وفي البيئات الساطعة والمظلمة، حيث قال سكوت أوربان، مبتكر نظارات “ريفليكلسليس إيربير” الجديدة، إن مشكلة تقنية التعرف على الوجه هي أنها أصبحت ذكية للغاية من خلال رسم الخرائط بالأشعة تحت الحمراء والذكاء الاصطناعي، بحيث لم يعد بإمكان الناس اختيار ما إذا كانوا يريدون الانضمام إلى النظام أم لا.
ولا تؤثر النظارات على الرؤية على الإطلاق، ولكنها قادرة على جعل مرتديها مجهولين في الصور أو مقاطع الفيديو، وهي مصنوعة من المرشحات الضوئية المصممة خصيصًا والتي تمتص طيف الأشعة تحت الحمراء القريب الذي يعد أمراً ضرورياً لرسم خرائط الوجه ثلاثية الأبعاد وتتبع العين والإضاءة على كاميرات متوسط الأمان للأشعة تحت الحمراء.