بعد الحالة المطرية أمس.. الأرصاد: لا صحة لبعض مقاطع غرق مواقع بالرياض
مثلث الشتاء.. مشهد فلكي يُزيّن سماء السعودية والعالم العربي الليلة
150 محطة رصد تُسجّل هطول الأمطار في 11 منطقة والرياض الأعلى كمية بـ47,0 ملم
ضبط مخالف أشعل النار في غير الأماكن المخصصة بمحمية طويق
اكتشافات أثرية جديدة في دادان تسدّ الفجوة الزمنية بين الفترتين النبطية والإسلامية
أمطار ورياح على منطقة نجران حتى الثامنة مساء
طرح 37 فرصة استثمارية لتعزيز القطاع الصحي والتجاري في حائل
الهلال الأحمر يرفع جاهزيته للحالة المطرية في الرياض
انتهاء مدة تسجيل 59.161 قطعة عقارية في منطقتي الرياض ومكة المكرمة الخميس
برعاية سعود بن نايف.. محافظ الأحساء يكرّم الفائزين بجائزة التميّز في دورتها الثالثة
وجهت الولايات المتحدة صدمة قوية لتركيا، بعدما أعلنت بشكل رسمي استبعادها من برنامج طائرات F-35 الشبحية، وهو القرار الذي جاء بموجب قانون مكافحة خصوم الولايات المتحدة من خلال العقوبات، المعروف باسم “كاتسا” أو “Countering America’s Adversaries Through Sanctions Act”.
وقالت مجلة بولتيكو الأمريكية، إن الخروج رسميًا من برنامج الطائرات الشبحية، والذي يتضمن عملية التصنيع والصيانة، لن يكون آخر العقوبات التي ستتعرض لها تركيا، على خلفية شرائها لنظام الدفاع الجوي الروسي المتطور S-400.
ما هو قانون كاتسا؟
قانون كاتسا، والذي منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطات لمعاقبة تركيا وأي دولة تعتبرها واشنطن عدواً لها، تم إقراره عام 2017، بغرض مواجهة أي أنشطة سياسية لإيران وكوريا الشمالية وروسيا.
وحسب المجلة الأمريكية، فإن هذا القانون يترك للرئيس في الولايات المتحدة حرية الاختيار بين وسائل عقابية مختلفة ضد الدول التي يُطبق عليها القانون.
طُبق القانون لأول مرة ضد الصين، والتي اعتبرتها الولايات المتحدة تقوم بأنشطة سياسية وتجارية تضر بمصالحها العامة في العديد من أنحاء العالم، كما كانت هناك من قبل محاولة لاستخدام القانون ضد روسيا ولكن الأمر لم يصل لحد العقوبات.
عقوبات إضافية ضد تركيا
من خلال قانون كاتسا، يحق للرئيس الأمريكي فرض 5 عقوبات بحد أقصى من بين 12 خياراً للعقوبات ضد أي دولة تصفها واشنطن بالعدو.
تستهدف تلك العقوبات مؤسسات حكومية أو أفراداً على صلة بالسلطة، وتكون عملية اختيارها متروكة بالكامل للرئيس الأمريكي وفق ما يراه مناسبًا.
وتتنوع تلك العقوبات بشكل كبير، حيث يمكن للرئيس حظر مبيعات التكنولوجيا المتقدمة، بما في ذلك العسكرية، أو فرض قيود مالية ودفاعية ضد تلك البلدان، أو حتى منع مسؤوليها من دخول الولايات المتحدة.