الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
استعرض موقع “بزنس إنسايدر” الأمريكي القوة النارية لبريطانيا والولايات المتحدة في منطقة الخليج، وأكد أنها باتت جاهزة للتحرك في حال تمادت إيران بسلوكها العدواني الذي يستهدف ناقلات النفط.
وكانت لندن توعدت في وقت سابق طهران بـ”عواقب وخيمة” في حال لم تفرج عن ناقلة النفط البريطانية “ستينا إمبيرو” التي احتجزها الحرس الثوري الإيراني في مضيق هرمز، الجمعة، قبل أن يقتادها إلى ميناء بندر عباس المجاور.
وذكر الموقع الأمريكي أنه في حال تمادت إيران في الهجمات التي تستهدف ناقلات النفط، فقد تغامر بمواجهة قوة نارية أمريكية وبريطانية ضخمة، بحسب “سكاي نيوز”.
وتتكون القوة الأمريكية من حاملة الطائرات العملاقة “أبراهام لينكولن” مع سرب كبير من الطائرات المقاتلة فوقها، إلى جانب أربع مدمرات وطرادات وسفن دعم، هذا إلى جانب مجموعة قاذفات بي 52 الإستراتيجية التي تتمركز في المنطقة منذ مايو.
ومن بين قطع البحرية الأمريكية الموجودة في المنطقة، البارجة “يو إس إس بوكسر” التي تستطيع استضافة مروحيات عديدة، وهي التي أطاقت منها النيران التي أسقطت الطائرة الإيرانية المسيرة الخميس الماضي.
أما بريطانيا، فلديها البارجة “مونتروز” التي تتمركز في مضيق هرمز لضمان حرية الملاحة في هذا الممر البحري الإستراتيجي، وهي قادرة على التحرك في أي لحظة، علمًا أنها دخلت في مواجهة مع زوارق حربية إيرانية حاولت اعتراض سبيل ناقلة نفط بريطانية قبل عدة أيام.
وأعلنت المملكة المتحدة أيضًا أن قطعتين بحريتين من سلاحها الملكي ستتجهان إلى المنطقة.