توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
فقدت ماري مكريدي صوتها حين كان عمرها 13 عامًا فقط بسبب فيروس غريب، وفقًا للأطباء.
وبعد مرور 12 عامًا، شعرت بالصدمة عندما اكتشفت أنها فقدت صوتها بشكل مفاجئ بسبب عملة معدنية قديمة، وبدأت قصتها تحظى بالاهتمام مؤخرًا بسبب كتابها المنشور حديثًا “Voiceless”، والتي تتحدث فيه عن تفاصيل تجربتها المؤلمة.
بدأت قصة ماري عندما فقدت صوتها عام 1972، وأرجع الأطباء ذلك إلى التهاب الشعب الهوائية، لكن حتى بعد شفائها لم تستطع الحديث بصوت عالٍ، وبعد إجراء العديد من الفحوصات، أخبر الأطباء الطفلة أنها مصابة بفيروس غريب وطلبوا منها العودة إلى المدرسة وعيش حياتها بشكل طبيعي دون صوت.
ورغم أن الأمر كان غريبًا في البداية، لكن استطاعت ماري إيجاد طرق للتواصل مثل تمرير ملاحظات مكتوبة، وفي سن الرابعة عشرة تركت المدرسة بعدما تعرضت لإساءة المعاملة، وفشلت في العثور على وظيفة. ولحسن الحظ، ساعدها رجل على الالتحاق بدورة الكتابة وبدأت العمل في الخدمة العامة بعد التخرج.
وفي عام 1980، بدأت ماري البالغة من العمر 25 عامًا في ذلك الوقت بالسعال مصحوبًا بالدماء وتم نقلها إلى المستشفى، وعندما فحص الأطباء حلقها، لاحظوا شيئًا يشبه الورم، وبعد إزالته، صدموا عندما اكتشفوا أنه عملة معدنية، لكن الأكثر دهشة أنها استعادت صوتها بعد 12 عامًا.