القبض على 4 أشخاص لإطلاقهم النار في الهواء بالرياض
حظر صيد أسماك الناجل والطرادي بساحل منطقة المدينة المنورة لمدة شهرين
سلمان للإغاثة يوزّع 220 قطعة ملابس في دمشق
السعودية تتصدر دول العالم في إنتاج الخيل العربية الأصيلة
مكتبة الملك عبدالعزيز وهيئة التراث توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في التراث الثقافي
إعلان نتائج الترشيح للوظائف التعليمية التعاقدية المكانية
نقل 3 مواطنين عبر طائرة الإخلاء الطبي من الكويت لاستكمال علاجهم في السعودية
إنقاذ حياة 8 مرضى خلال 12 ساعة بتبرع من 4 متوفين دماغيًا
وصول أعداد الغرف المرخصة في مرافق الضيافة السياحية بنهاية 2024 إلى أكثر من 475 ألفًا
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 180 كيلو قات في عسير
أثمرت الجهود المشتركة بين وزارتي البيئة والشؤون البلدية والقروية ، بتوقيع اتفاقية ثلاثية بين أمانة منطقة الرياض والمركز الوطني لإدارة النفايات، والشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير، إحدى الشركات المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وذلك لبدء أنشطة الإدارة المتكاملة للنفايات وإعادة تدويرها بمدينة الرياض.
وستعمل الأطراف الثلاثة على تعزيز التعاون والتنسيق المشترك بينهما لتنفيذ الاستراتيجية الشاملة لقطاع إدارة النفايات في مدينة الرياض، وتحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية لإعادة التدوير، من أبرزها إعادة تدوير 81% من حجم الإنتاج السنوي للنفايات البلدية الصلبة، الذي يبلغ 3.4 مليون طن سنوياً، و47% من حجم الإنتاج السنوي لنفايات البناء والهدم البالغة نحو 5 مليون طن سنوياً، ورفع وإزالة وإعادة تدوير مخلفات البناء والهدم المتناثرة في الأحياء والشوارع التي يقدر حجمها بـ 20 مليون طن.
وستقوم الشركة السعودية الاستثمارية لإعادة التدوير في الاستثمار لإعادة تدوير جميع أنواع النفايات، التي تشمل إعادة تدوير النفايات البلدية مثل الأسمدة والورق والبلاستيك والمعادن.
وتجدر الإشارة إلى ما حققه النموذج التجريبي لمبادرة “حي بلا حاويات” التي نفذتها أمانة منطقة الرياض في بعض أحياء المدينة من أثر ملموس منذ انطلاقتها العام الماضي، حيث عملت الأمانة على استكمال المبادرة من خلال برنامج الفرز من المصدر، الذي يعد أحد أهم البرامج التي تسعى وزارة الشؤون البلدية والقروية مع المركز الوطني للنفايات إلى تعميمه على كافة أحياء المملكة، لتحقيق استدامة بيئية، عبر رفع كفاءة إدارة النفايات والحدّ من التلوث بمختلف أنواعه، وبما يسهم في تحسين المشهد الحضاري وتعظيم الاستفادة من النفايات، ومعالجة التشوه البصري الذي يسببه انتشار الحاويات في الشوارع وإيجاد “مجتمع حيوي وبيئة عامرة مستدامة وحياة صحية”.