موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين أمطار غزيرة على الجوف حتى التاسعة مساء الغد بالأرقام.. تاليسكا يواصل توهجه مع النصر انخفاض حرارة الجو 10 درجات يزيد آلام العضلات والمفاصل الانتخابات الأمريكية.. تهديدات زائفة بقنابل في مواقع اقتراع
احتفل محرك البحث العملاق جوجل اليوم بالذكرى الـ 50 لأول هبوط مأهول على القمر Moon landing والذي فتح آفاقا واسعة لدراسة الكون والكوكب بشكل خاص.
ففي مثل هذا اليوم هبطت البعثة أبولو 11 التابعة للولايات المتحدة على سطح القمر كأول بعثة مأهولة في 20 يوليو 1969.
وبهذا تكون المهمة أبولو 11 هي الأولى من نوعها التي تقود إنساناً إلى النزول على سطح القمر، بعد مهمتين سابقتين لأبولو 8 وأبولو 10 اقتربتا من القمر ودارتا في مدار حوله قبل العودة إلى الأرض.
وعاد رُواد الفضاء إلى الأرض وأحضروا معهم نحو 21 كجم من صخور القمر وعينات من تربته لدراستها في المعامل على الأرض.
وضمّ طاقم أبولو 11 كلا من، إدوين ألدرن – ربان المركبة القمرية Module Lunar، نيل أرمسترونج (القائد) وهو أول إنسان يمشي على سطح القمر، مايكل كولينز – ربان المركبة الرئيسية Command Module.
الرحلة إلى القمر
انطلق أبولو 11 يوم 16 يوليو 1969 في تمام الساعة 13:32 من مركز كنيدي للفضاء بفلوريدا على قمة الصاروخ ساتورن 5 ووصل خلال 12 دقيقة إلى مداره المحدد حول الأرض.
وبعد دورة ونصف دورة حول الأرض أُشعلت المرحلة الثالثة للصاروخ مرة ثانية، ودام إشعالها 6 دقائق لكي تقود رواد الفضاء إلى القمر.
بعد ذلك بوقت قصير تم توصيل مركبة الفضاء/ وحدة الخدمة بمركبة الهبوط على القمر Lunar Module المسماة إيجل واستمرت رحلة الذهاب بدون أي مصاعب ووصل الرواد بعد ثلاثة أيام إلى القمر حيث قاموا بإجراء انعطاف حوله في تمام الساعة 17:22 بالتوقيت العالمي بواسطة الصاروخ الرئيسي لوحدة الخدمات Service Module في عملية كبح سرعة مركبة الفضاء فوق الوجه المختفي للقمر واتخذوا بذلك مداراً حوله.
أول إنسان يطأ القمر
وفي يوم 21 يوليو 1969 في تمام الساعة 02:56:20 UTC (وكان الوقت لا يزال 20 يوليو في أمريكا) وطئت قدم نيل أرمسترونج كأول إنسان سطح القمر قائلاً: „That’s one small step for (a) man, one giant leap for mankind!“، أي “خطوة صغيرة لإنسان، ولكنها قفزة كبير للبشرية!”.