السديس: رؤية 2030 جمعت بين الأصالة والمعاصرة ورسمت خارطة إيصال رسالة الحرمين للعالم
أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة خلال عام واحد
الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي آسيا
ميتروفيتش يسجل الهدف الرابع في شباك غوانغجو
تصدر قائمة الهدافين.. سالم الدوسري يستعيد بريقه آسيويًا
الهلال يضرب غوانغجو بثلاثية في الشوط الأول
فيصل بن نواف: رؤية 2030 تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها
فيصل بن خالد: مسيرة رؤية 2030 تسابق الزمن وتقريرها السنوي يبرهن على عمق التحوّل
سعود بن نايف: رؤية 2030 حققت إنجازات نوعية تؤكد ريادة السعودية عالميًا
فيصل بن بندر: أرقام إنجازات رؤية 2030 تؤكد العمل الدؤوب والمستمر والواضح
قال موقع تانون هول الأمريكي إن الرئيس دونالد ترامب سيكون على موعد تاريخي لإنقاذ العالم من شرور قطر ودعمها المستمر للإرهاب الدولي، وذلك خلال اللقاء الذي يجمعه بأميرها خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأشار الموقع إلى أن ترامب قد يكون على موعد مع تعزيز مكانة الولايات المتحدة مرة أخرى، وذلك حال ضغطه على أمير قطر لإنهاء دعم الإرهاب على مستوى العالم في اللقاء الذي سيجمعهما خلال 9 يوليو المقبل.
قطر ممولة الإرهاب الأولى
وأوضح الموقع أن قطر تعتبر ممولة الإرهاب الدولية الرئيسية، وذلك عن طريق دعمها إلى المنظمات المتطرفة مثل حماس والإخوان المسلمين، وهي الأمور التي تجعل من ضغط ترامب على الدوحة في هذا الأمر بمثابة مطلب عالمي.
وكشفت تقارير إعلامية أن دعم قطر لحماس يكون في ظاهره إلى العائلات الأكثر احتياجًا في فلسطين والأراضي المحتلة، إلا أنه يذهب بدلًا من ذلك إلى العناصر التي تم إدراجها على قائمة وزارة الخارجية الأمريكية للإرهاب.
وخلال الأيام القليلة الماضية، استعرض أكثر من تقرير في وسائل الإعلام الأمريكية أدوار قطر في رعاية الإرهاب وتوفير ملاذ آمن لقادته خلال السنوات الأخيرة، ومن بينهم خليفة السبيعي، والذي يعد ممولاً قطرياً لعناصر القاعدة، وهو على صلة بخالد شيخ محمد، العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر.
على الورق، زعمت قطر أن أنشطة السبيعي تتم مراقبتها عن كثب، إلا أنه سرعان ما واصل أنشطته في أعقاب ضمان تدفق الأموال ذات الصلة بالتنظيمات الإرهابية دون أن يوقفه أحد.
سجلات طويلة من الانتهاكات
يمكن للرئيس ترامب أيضًا مناقشة تجاهل قطر للالتزامات التي تم التعهد بها مع الولايات المتحدة للمساعدة في ضمان عمليات الطيران الدولية العادلة والمحددة في اتفاقيات التجارة في الأجواء المفتوحة.
وفيما يتعلق بسجلات حقوق الإنسان، وثقت بعض المنظمات المعنية انتهاكات صارخة قامت بها قطر سواء على مستوى حقوق العاملين أو المساحات التعبيرية للمعارضة، أو حتى الاستمرار في دعم التنظيم الإرهابية والعناصر المتطرفة في العديد من البلدان.