القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
فقدت ماري مكريدي صوتها حين كان عمرها 13 عامًا فقط بسبب فيروس غريب، وفقًا للأطباء.
وبعد مرور 12 عامًا، شعرت بالصدمة عندما اكتشفت أنها فقدت صوتها بشكل مفاجئ بسبب عملة معدنية قديمة، وبدأت قصتها تحظى بالاهتمام مؤخرًا بسبب كتابها المنشور حديثًا “Voiceless”، والتي تتحدث فيه عن تفاصيل تجربتها المؤلمة.
بدأت قصة ماري عندما فقدت صوتها عام 1972، وأرجع الأطباء ذلك إلى التهاب الشعب الهوائية، لكن حتى بعد شفائها لم تستطع الحديث بصوت عالٍ، وبعد إجراء العديد من الفحوصات، أخبر الأطباء الطفلة أنها مصابة بفيروس غريب وطلبوا منها العودة إلى المدرسة وعيش حياتها بشكل طبيعي دون صوت.
ورغم أن الأمر كان غريبًا في البداية، لكن استطاعت ماري إيجاد طرق للتواصل مثل تمرير ملاحظات مكتوبة، وفي سن الرابعة عشرة تركت المدرسة بعدما تعرضت لإساءة المعاملة، وفشلت في العثور على وظيفة. ولحسن الحظ، ساعدها رجل على الالتحاق بدورة الكتابة وبدأت العمل في الخدمة العامة بعد التخرج.
وفي عام 1980، بدأت ماري البالغة من العمر 25 عامًا في ذلك الوقت بالسعال مصحوبًا بالدماء وتم نقلها إلى المستشفى، وعندما فحص الأطباء حلقها، لاحظوا شيئًا يشبه الورم، وبعد إزالته، صدموا عندما اكتشفوا أنه عملة معدنية، لكن الأكثر دهشة أنها استعادت صوتها بعد 12 عامًا.