الأميرة مها: التخصصات الحديثة في جامعة الفيصل تعزز رؤية السعودية المستقبلية
وظائف شاغرة لدى شركة البحر الأحمر الدولية
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
97% نسبة نمو عقود الوساطة العقارية خلال الربع الأول من العام 2025
سلمان للإغاثة يواصل دعمه لـ الأونروا والصليب الأحمر في غزة
القبض على مقيمَين للنصب والاحتيال بنشر إعلانات حج مضللة
وظائف شاغرة في شركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة في مطارات الدمام
وظائف شاغرة لدى شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة بشركة الاتصالات السعودية
شكا عدد من سكان حي الروضة الشمالي بمدينة جازان من وجود فتحة للصرف الصحي مكشوفة دون غطاء محكم تهدد حياة المارة، بأحد شوارع الحي، وبالقرب من مبنى إدارة تنفيذ الأحكام الحقوقية.
ورصدت عدسة “المواطن”- مساء اليوم الأربعاء- وجود فتحة لخزان صرف صحي دون غطاء محكم في حي الروضة الشمالي، حيث قام سكان الحي بوضع لوح حديدي هش وبلوكات أسمنتية على فتحة الصرف العميقة من أجل تحذير المارة والمركبات العابرة.
وعبر حسن بشير لـ“المواطن” عن استيائه من وجود فتحة للصرف الصحي بدون غطاء، بجوار منزله منذ عدة أسابيع، وذلك بعد قيام بلدية جازان بإعادة سفلتة شوارع حي الروضة الشمالي، وأصبحت فتحة خزان الصرف تشكل خطرًا على المركبات والمارة وأطفال الحي.
وأشار بشير إلى أنه كاد يتعرض للسقوط بداخل خزان الصرف عند تعثره أثناء دخوله المنزل مساء اليوم، مطالبًا بسرعة تحرك الجهات المسؤولة لتغطية الفتحة؛ كونها تشكل خطرًا كبيرًا على الأرواح.
وناشد سكان الحي الجهات المعنية، وعلى رأسها المديرية العامة للمياه وبلدية جازان، بوضع حل عاجل لتلك الفتحة وتغطيتها بغطاء محكم قبل وقوع كارثة.
ابو ريتا
يوجد عدم اتقان في تنفيذ أعمال الزفلت وعلى وجه الخصوص حين يتعلق الموضوع بفتحات الصرف و تغطيتها باغطية حديدية وعدم تسوية طبقة الاسفلت المحيطة بفتحة الصرف بشكل مناسب حيث تصبح حفرة عميقة مما يسبب تضرر السيارات منها ويشوه الطريق في مدينتنا الغالية علينا جازان، وبما اننا غيورين على وطننا الغالي والحبيب وحيث ان تنفيذ البنى التحتية بهذا الشكل الإهمالي وغير المبالي لا يرتقى لمستوى مناسب بوطننا نتمنى التحقيق و التحري في دقة وجودة تنفيذ أعمال الطرق والارصفة والممرات و ايقاف التعاقد مع الشركات الوطنية ابو عمالة بنقالية انظروا إلى مدينة الرياض منذ اكثر من 40 تنفيذ البنى والطرق والانارة عمالة كورية وتتمتع بالجودة والاتقان إلى يومنا هذا وللحديث بقية..