اللواء الفرج يتفقد خطط الدفاع المدني في العاصمة المقدسة
تراجع الدولار الأمريكي في مستهل تعاملات الأسبوع
أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على معظم المناطق
فتح باب التقديم بجامعة القصيم على 75 برنامجًا للماجستير والدكتوراه
أكثر من 2100 طالب وطالبة يتنافسون للمشاركة في المحسن الصغير
الفريق البسامي يرأس اجتماع اللجنة الأمنية للحج لاستعراض خطط القطاعات
أبشر: احذروا روابط absher المزيفة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.500 سلة غذائية في بوركينا فاسو
أسباب إيقاف صرف معاش الضمان الاجتماعي
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 10 رمضان
أكد الكاتب والباحث والمحلل السياسي فهد ديباجي، أن الأعمال الإرهابية المتكررة من جانب ميليشيا الحوثي الإيرانية، سواء في مطار أبها أو مطار جازان، أمر يؤكد استمرار الأعمال الإرهابية والوحشية ومحاولة الاعتِداء على المدنيين الأبرياء في ظل الصمت والتجاهل الدولي الغريب وقبول الأمر كأمر واقع.
ورأى ديباجي، في تصريحات إلى “المواطن“، أن ما يحدث يؤكد أن الحوثي “سرطان” انتشر في جسم اليمن لابد من اقتلاعه من جذوره، وهو أخبث من اليهود، وهم العدو الحقيقي لليمن ولشعب اليمن، وحقدهم الذي وصفه بـ”القذر” يتزايد كل يوم.
وشدد على أن هذا يؤكد أحقية المملكة في محاربة ميليشيات الحوثي، وأنها في مكافحة الميليشيا تدافع عن الإنسانية والأمن العالمي والأمة العربية.
وتابع: ما يحدث من الحوثي هو استمرار لتنفيذ الأجندات الإيرانية في التصعيد وجر واستجداء المنطقة لحرب غير محمودة العواقب للخروج من أزمته الخانقة، ومن أجل استفزاز التحالف العربي للرد على هذه التجاوزات بمثلها، وهذا لا يمكن حدوثه من التحالف الذي يعي القوانين الدولية والإنسانية.
وختم ديباجي بقوله: لهذا نقول للعالم إن السعودية تبقى وستبقى قاهرة الإرهاب وقاهرة إيران، وأن كل الأحرار والشرفاء في المملكة وحلفاءها قادرون على إنهاء الإرهاب والتمرد اليمني لولا حرصهم على الشعب اليمني، ولولا مواقف المجتمع الدولي والأمم المتحدة التي وقفت مع الحوثي ومنعت تحرير الحديدة ودخول صنعاء.