الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
أكد الكاتب والباحث والمحلل السياسي فهد ديباجي، أن الأعمال الإرهابية المتكررة من جانب ميليشيا الحوثي الإيرانية، سواء في مطار أبها أو مطار جازان، أمر يؤكد استمرار الأعمال الإرهابية والوحشية ومحاولة الاعتِداء على المدنيين الأبرياء في ظل الصمت والتجاهل الدولي الغريب وقبول الأمر كأمر واقع.
ورأى ديباجي، في تصريحات إلى “المواطن“، أن ما يحدث يؤكد أن الحوثي “سرطان” انتشر في جسم اليمن لابد من اقتلاعه من جذوره، وهو أخبث من اليهود، وهم العدو الحقيقي لليمن ولشعب اليمن، وحقدهم الذي وصفه بـ”القذر” يتزايد كل يوم.
وشدد على أن هذا يؤكد أحقية المملكة في محاربة ميليشيات الحوثي، وأنها في مكافحة الميليشيا تدافع عن الإنسانية والأمن العالمي والأمة العربية.
وتابع: ما يحدث من الحوثي هو استمرار لتنفيذ الأجندات الإيرانية في التصعيد وجر واستجداء المنطقة لحرب غير محمودة العواقب للخروج من أزمته الخانقة، ومن أجل استفزاز التحالف العربي للرد على هذه التجاوزات بمثلها، وهذا لا يمكن حدوثه من التحالف الذي يعي القوانين الدولية والإنسانية.
وختم ديباجي بقوله: لهذا نقول للعالم إن السعودية تبقى وستبقى قاهرة الإرهاب وقاهرة إيران، وأن كل الأحرار والشرفاء في المملكة وحلفاءها قادرون على إنهاء الإرهاب والتمرد اليمني لولا حرصهم على الشعب اليمني، ولولا مواقف المجتمع الدولي والأمم المتحدة التي وقفت مع الحوثي ومنعت تحرير الحديدة ودخول صنعاء.