تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
أبرزت شبكة فويس أوف أمريكا تقديم كل من الأميرة ريما بنت بندر والأمير خالد بن بندر أوراقهم كسفراء لخادم الحرمين الشريفين في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا على الترتيب.
صورة رائعة
وذكرت الشبكة الأمريكية أن السفراء الجدد، وكلاهما في الأربعين من العمر، هم أبناء الأمير بندر بن سلطان السفير الأسبق في الولايات المتحدة، وعاشت الأميرة ريما في واشنطن معه لسنوات عديدة ودرست في جامعة جورج واشنطن.
وقالت الشبكة الأمريكية، إن الأميرة ريما كان لها إسهامات كبيرة في العمل العام، حيث عملت في القطاع الخاص قبل الانضمام إلى الهيئة العامة للرياضة في المملكة، كما أنها لها تاريخ طويل في الدفاع عن مشاركة المرأة في الرياضة، وركزت بشكل رئيسي على زيادة تمكين المرأة.
تولي ريما بنت بندر للمنصب الدبلوماسي الرفيع في الولايات المتحدة، يمنح العالم مؤشرات واضحة إلى أن المملكة عازمة على المضي قدمًا في تمكين المرأة ومنحها المزيد من الحريات للمشاركة بقوة في الحياة العملية.
خبرة دبلوماسية
وأشارت الشبكة الإخبارية الأمريكية إلى العديد من الإمكانيات التي يتمتع بها السفيران، سواء على المستوى الدبلوماسي أو حتى العمل العام، فضلًا عن الصورة الرائعة التي يمكن نقلها عن المملكة إلى العالم من خلال توليهم مناصب دبلوماسية رفيعة المستوى.
وبشأن تعيين الأمير خالد بن بندر بن سلطان في منصب سفير خادم الحرمين في بريطانيا، فإن الخبرة يمكن أن تسهم بالكثير في الوقت الحالي، حيث كان الأمير خالد سابقًا سفيرًا لدى ألمانيا، وهو الأمر الذي يمنحه خبرات كبيرة تحتاجها المملكة في التعامل مع لندن خلال المستقبل القريب.