الموقع الإلكتروني لـ برنامج التوائم الملتصقة.. تصميم عصري وعرض تفاعلي بدء أعمال السجل العقاري لـ4 أحياء بالمدينة المنورة التدريب التقني ترصد 298 مخالفة تدريبية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية سورينام الخدمات الطبية تقدم خدماتها الإسعافية الطارئة في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد على 8 مناطق إغلاق جزئي لطريق الكورنيش الفرعي في جدة حتى 4 ديسمبر ضبط 6695 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع سيناريوهات قتالية في ختام مشاركة القوات المسلحة بـ السهم الثاقب خطة استباقية لسلامة قاصدي بيت الله الحرام تزامنًا مع موسم الأمطار
تخطط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستكمال خطط إعادة الانتشار في منطقة الخليج العربي، والتي تهدف لتوفير حماية للممر المائي المهم في الوقت الحالي، بعد أن باتت تمثل إيران تهديدًا إرهابيًا عالميًا فيه.
إعادة الانتشار
واستكمالًا لخطط إعادة الانتشار التي بدأتها الولايات المتحدة الأمريكية في مايو الماضي، بإرسال حاملة الطائرات العملاقة أبراهام لينكولن، تخطط إدارة ترامب في الوقت الحالي لإرسال سفن تابعة للبحرية الأمريكية من أجل المساعدة في مرافقة ناقلات النفط بالخليج لحمايتها من أي عدوان إيراني محتمل.
وعلى الرغم من تحذيرات بعض الخبراء من أن هذه الخطوة قد تكلف الكثير من المال وتخاطر بجذب الولايات المتحدة وإيران إلى حرب لا تريدها المنطقة، فإن الرئيس الأمريكي لا يزال يدرس زيادة التواجد الأمريكي في منطقة الخليج العربي ومضيق هرمز.
التحالف العسكري
ووفقًا لرئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال جوزيف دانفورد والجنرال مارك ميلي، تعمل الولايات المتحدة على بناء تحالف دولي ستعمل قواته البحرية معًا لحماية ناقلات النفط التي تمر عبر مضيق هرمز، وهو الممر المائي الأهم لحركة التجارة العالمية.
وتتمثل الخطة الحالية في أن ترسل الولايات المتحدة سفن “القيادة والسيطرة” إلى المنطقة التي ستساعد في قيادة الجهد العسكري ولقيام سفن الدول الأخرى بالمرافقة الفعلية للناقلات.
وقال دانفورد للصحفيين الأسبوع الماضي: “ستتم مرافقة الناقلات بواسطة السفن التي تحمل العلَم نفسه”، مؤكدًا أن “ما تستطيع الولايات المتحدة تقديمه بشكل فريد هو بعض من القيادة والسيطرة، بالإضافة إلى المعلومات المخابراتية والمراقبة والاستطلاع.”
وليس من الواضح بالضبط كيف ستشارك السفن الأمريكية فعليًا في العمليات، وما هي الدول التي تخطط الولايات المتحدة للعمل معها.