السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يزورون مصنع كسوة الكعبة ما شروط برنامج نقل المديونية؟ سكني يُجيب رونالدو يحصد جائزة جلوب سوكر للأفضل بالشرق الأوسط منتخب الكويت يتعادل ضد قطر ويتأهل
تخطط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستكمال خطط إعادة الانتشار في منطقة الخليج العربي، والتي تهدف لتوفير حماية للممر المائي المهم في الوقت الحالي، بعد أن باتت تمثل إيران تهديدًا إرهابيًا عالميًا فيه.
إعادة الانتشار
واستكمالًا لخطط إعادة الانتشار التي بدأتها الولايات المتحدة الأمريكية في مايو الماضي، بإرسال حاملة الطائرات العملاقة أبراهام لينكولن، تخطط إدارة ترامب في الوقت الحالي لإرسال سفن تابعة للبحرية الأمريكية من أجل المساعدة في مرافقة ناقلات النفط بالخليج لحمايتها من أي عدوان إيراني محتمل.
وعلى الرغم من تحذيرات بعض الخبراء من أن هذه الخطوة قد تكلف الكثير من المال وتخاطر بجذب الولايات المتحدة وإيران إلى حرب لا تريدها المنطقة، فإن الرئيس الأمريكي لا يزال يدرس زيادة التواجد الأمريكي في منطقة الخليج العربي ومضيق هرمز.
التحالف العسكري
ووفقًا لرئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال جوزيف دانفورد والجنرال مارك ميلي، تعمل الولايات المتحدة على بناء تحالف دولي ستعمل قواته البحرية معًا لحماية ناقلات النفط التي تمر عبر مضيق هرمز، وهو الممر المائي الأهم لحركة التجارة العالمية.
وتتمثل الخطة الحالية في أن ترسل الولايات المتحدة سفن “القيادة والسيطرة” إلى المنطقة التي ستساعد في قيادة الجهد العسكري ولقيام سفن الدول الأخرى بالمرافقة الفعلية للناقلات.
وقال دانفورد للصحفيين الأسبوع الماضي: “ستتم مرافقة الناقلات بواسطة السفن التي تحمل العلَم نفسه”، مؤكدًا أن “ما تستطيع الولايات المتحدة تقديمه بشكل فريد هو بعض من القيادة والسيطرة، بالإضافة إلى المعلومات المخابراتية والمراقبة والاستطلاع.”
وليس من الواضح بالضبط كيف ستشارك السفن الأمريكية فعليًا في العمليات، وما هي الدول التي تخطط الولايات المتحدة للعمل معها.