تصل إلى 100 ألف ريال.. الداخلية تعلن عن عقوبات مخالفي تعليمات الحصول على تصريح الحج
الدوسري: رؤية 2030 نموذج ملهِم للأمم والشعـوب والمواطن أصبح مثلًا للمعرفة والعمل والإنجاز
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
فهد بن سلطان يستقبل رئيس وأعضاء جمعية خدمة ضيوف الرحمن بالمنطقة
طرح 10 فرص استثمارية في جازان
ولي العهد يتبرع بمليار ريال لـ جود الإسكان بهدف دعم تمليك الإسكان للمستفيدين والأسر المستحقة
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره الإيراني
سدير فارما.. قصة نجاح الصناديق التنموية في تأمين الأمن الدوائي
إطلاق خدمة التذكرة الرقمية عبر تطبيق درب لتسهيل التنقل بالرياض
احذروا اصطحاب المواد الممنوعة عند القدوم لأداء الحج
راهنت قطر بشكل دائم على عملائها وعناصرها المدعومة ماديًا في الولايات المتحدة للتأثير على الرأي العام العالمي، ومراكز اتخاذ القرار في الولايات، وهو الأمر الذي فسَر العديد من حملات التشويه التي قادتها الدوحة ضد المملكة في الفترة الماضية.
وعلى مدار الساعات القليلة الماضية، تكشف عدد من الأمور التي تتعلق بأدوات قطر في الكونجرس، وعلى رأسها النائبتان إلهان عمر ورشيدة طليب، وهما عضوتان تم استخدامهما بشكل واضح لتنفيذ أجندة قطرية.
علاقاتهما بتميم
وكشف إمام أسترالي ذو أصول إيرانية، يُدعى محمد توحيدي، وهو يملك صفحة موثقة على موقع التدوين القصير تويتر، العلاقات التي تجمع إلهان عمر ورشيدة طليب بمجموعة من الأشخاص المقربين لأمير قطر تميم بن حمد.
وأشار توحيدي خلال سلسلة من التغريدات التي نشرها على مدى الساعات القليلة عبر تويتر، إلى أن العضوتين كانتا على اتصال وثيق بكل من الإعلامي عبدالله العذبة، وسيف بن أحمد آل ثاني، رئيس مجلس إدارة المدينة الإعلامية مدير مكتب الاتصال الحكومي بقطر، وجميعهم من الأشخاص المقربة لتميم بن حمد.
مساعٍ تثير الشكوك
وتتفق المعلومات التي كشفها توحيدي مع التقارير الإعلامية التي أبدت اندهاشها من رغبة عُمر في الانضمام إلى لجنة العلاقات الخارجية، والتي بموجبها يمكن التأثير على العديد من القرارات الخاصة بالسياسة الخارجية.
تحركات إلهان عُمر على وجه التحديد كانت تحت مراقبة مكثفة من جانب وسائل الإعلام الأجنبية، لا سيما وأنها كانت على صلة بالعديد من الجهات في بلدان أخرى بالمنطقة.
حملات التشويه
وفسرت تغريدات توحيدي الحملات التي يتخذها الكونجرس بين الحين والآخر لوقف تصدير الأسلحة الأمريكية إلى المملكة، والتي في الغالب ما تواجه بفيتو من الرئيس دونالد ترامب.
وعلى مدى العامين الماضيين، كانت محاولات الكونجرس في هذا الصدد ملموسة، ووصلت إلى ذروتها مع وصول عُمر إلى المطبخ السياسي في الكونجرس خلال شهر نوفمبر الماضي.