التعادل يحسم مباراة كرواتيا والبرتغال الفارق بين العطور الشتوية والصيفية نجم ريال مدريد يعود للتدريبات طريقة حساب المواسم عند العرب نيمار ضمن تشكيلة تاليسكا المثالية 5 أخطار للسرعة الزائدة على الطرق قصة شاب يعمل بتطبيقات نقل الركاب واتهم في قضية اغتصاب فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع وزير خارجية سنغافورة نتائج المنتخب السعودي في افتتاح مرحلة الإياب بالدور الحاسم إنذارات لعدة مناطق: طقس غير مستقر وضباب حتى الغد
كشف وزير الطاقة الدكتور خالد الفالح، أن المملكة تهدف إلى رفع قدرات استيعاب خط أنابيبها بين الشرق والغرب بنسبة 40٪ في غضون عامين، وبالتالي فإن المزيد من الصادرات النفطية يمكن أن تتجنب المرور عبر مضيق هرمز.
إجراءات فورية
وقال الفالح لرويترز، إن على المستوردين، كخطوة أولى فورية، تأمين الشحنات عبر الممر المائي الاستراتيجي عند مصب الخليج، بعد الهجمات على ناقلات النفط في المنطقة والاستيلاء على سفينة ترفع العلم البريطاني من قبل إيران.
وأكد الفالح أنه يتعين على المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات سريعة لحماية إمدادات النفط وتأمين المضيق الذي يمر عبره خُمس النفط العالمي.
وشدد في مقابلة أثناء زيارة إلى الهند على ضرورة اتخاذ مستوردي النفط ما يلزم فعله لحماية شحنات الطاقة الخاصة بهم لأن المملكة لا تستطيع تحمل ذلك بمفردها “.
خط الأنابيب
وتصدر المملكة بالفعل بعض نفطها عبر البحر الأحمر باستخدام خط أنابيب بطول 1200 كم يمتد من شرق المملكة، حيث يوجد معظم إنتاجها من النفط، إلى مدينة ينبع الساحلية المطلة على البحر الأحمر في الغرب.
وقال الفالح إن المملكة تهدف إلى زيادة الصادرات إلى أقصى حد عبر خط الأنابيب بين الشرق والغرب الذي يبلغ حجمه 5 ملايين برميل يوميًا إذا لزم الأمر.
وأضاف الفالح: “نأمل في زيادته إلى 7 مليون برميل في اليوم”، مؤكدًا أن توسيع طاقة خط الأنابيب بين الشرق والغرب، المسمى بترو لاين قد يستغرق عامين.