التشهير بمواطن ومقيم لجريمة التستر في الديكورات وتجهيز المعارض
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس موريشيوس
رياح شديدة على تبوك حتى السادسة مساء
تجنبوا القلي.. نصائح وإرشادات غذائية في رمضان
الحفر العربية توزع 13.5% أرباحًا نقدية نصفية
سعود بن مشعل يزور مركاز البلد الأمين ويطّلع على مبادراته الإثرائية
وزارة التعليم الأميركية تسرح نصف موظفيها
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وسيول وغبار على غالبية المناطق
ميادين وطرق حائل تتزين بالأعلام الخضراء احتفاءً بيوم العلم
التعاون يتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
نجحت المملكة في تحقيق أحد أهم أهداف رؤية 2030، والتي تسعى لتوطين السياحة بشكل عام داخل الأراضي السعودية، وتحويل المملكة لوجهة سياحية جاذبة في الداخل والخارج، وهو الأمر الذي أسهم بشكل رئيسي في خفض مستويات السياحة الخارجية.
تطوير ضخم
التطوير الضخم على مستوى صناعة السياحة في المملكة، جعلها قادرة على جذب العديد من الفئات المحبة للسفر بشكل رئيسي، وهو الأمر الذي جعلها قادرة على أن تصبح وجهة سفر وسياحة وترفيه خلال الأعوام القليلة الماضية.
وعلى مدى الأشهر القليلة الماضية، برزت المملكة كوجهة للترفيه والأحداث الضخمة، والتي بدورها يمكن أن تجتذب الجمهور في الداخل والخارج، لاسيما وأنها تتنوع ما بين فنون وثقافة ورياضة وأحداث ترفيهية.
علامات النجاح
وكأحدث علامات النجاح، انخفض عدد السياح السعوديين في ماليزيا بنسبة 20.5 ٪ في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، وذلك بعد أن انخفض عدد زوار البلد الآسيوية من المملكة إلى 17،438 شخصًا من 21،932 شخصًا في نفس الربع من العام الماضي، وفقًا للأرقام الرسمية للسياحة في ماليزيا.
ومع ذلك، ارتفع عدد الأشخاص الذين زاروا ماليزيا بنسبة 2.7 ٪ إلى 6.7 مليون خلال نفس الفترة من 6.52 مليون زائر في الربع الأول من عام 2018، وهو ما يشير إلى أن البعض فضل التواجد للسياحة داخل المملكة عن السفر لماليزيا.
وكان تأثير غياب الزوار من المملكة واضحًا بشكل خاص في كوالالمبور، حيث كانت السياحة السعودية تغمر في السابق مناطق التسوق الرئيسية مثل KLCC (مركز مدينة كوالالمبور) وبوكيت بينتانج.