في الرياض.. الأسواق والمراكز التجارية تشهد انتعاشًا مع اقتراب رمضان
ظروف غامضة.. وفاة النجم الأمريكي جين هاكمان وزوجته
البيت الأبيض يكشف سبب “الكدمة الزرقاء” على يد ترامب
بيان مغربي رسمي بشأن صحة الملك محمد السادس
أسواق المدينة المنورة مع حلول رمضان.. حركة نشطة وسط أجواء روحانية
عبدالعزيز بن سعود يستقبل معاون رئيس جهاز الاستخبارات السوري
مؤشر 15 دقيقة.. أمانة الرياض تطلق خدمة ذكية فريدة عبر تطبيق مدينتي
الداخلية تطلق برنامج “مسار المستقبل” لتطوير مهارات 65 طالبًا وطالبةً من أبناء شهداء الواجب
مدير عام الجوازات يدشن خدمات إلكترونية جديدة عبر منصة “أبشر”
السديس: مستهدفات شؤون الحرمين في رمضان.. على كل سارية درس وفي كل موقع حلقة
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، صباح اليوم الأربعاء بمكتبه معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو، واطلع سموه على آخر استعدادات الدفاع المدني لموسم حج 1440هـ وفقاً للخطة العامة للطوارئ والتي اعتمدها سمو وزير الداخلية والهادفة لحماية ضيوف الرحمن من المخاطر.
بدوره، ثمّن الفريق العمرو ما يقدمه سموه من دعم واهتمام بدور الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة لأداء مهامه خلال موسم الحج، مقدما لسموه عرضاً لخطة مديرية الدفاع المدني بالمنطقة، اشتملت على آخر استعدادات قوات الدفاع المدني للحفاظ على سلامة ضيوف الرحمن.
كما وقف الفريق العمرو خلال زيارته مركز الدفاع المدني بالحرم النبوي الشريف، على سير العمل بكافة إدارات الدفاع المدني بالمنطقة بهدف توفير السلامة لحجاج هذا العام وحمايتهم من المخاطر، معرباً عن ثقته في قدرات رجال الدفاع المدني بالمدينة المنورة واستشعارهم للمسؤولية المنوطة بهم.
ورعى توقيع مذكرة التفاهم بين مديرية الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة وجامعة طيبة، والتي تهدف إلى نشر التوعوية الوقائية بين طلاب الجامعة وأعضاء هيئة التدريس للمساهمة في تحقيق أعلى درجات السلامة من المخاطر.
من جهته، أكد مدير الدفاع المدني بمنطقة المدينة المنورة اللواء عبدالرحمن الحربي جاهزية قوات الدفاع المدني بالمدينة المنورة لموسم حج 1440هـ، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لخدمة زوار المسجد النبوي الشريف، وتوفير سبل الأمن والسلامة والحماية لهم، وإزالة مسببات المخاطر والحوادث، مشيراً إلى حرص الدفاع المدني على نشر السلامة الوقائية بين الحجاج منذ لحظة قدومهم إلى المدينة المنورة وحتى مغادرتهم إلى أوطانهم.