ويتكوف يكشف تفاصيل اجتماع ميامي حول غزة
تحذير من أسرّة التسمير… تُسرّع الشيخوخة وتسبب السرطان
بريطانيا تكشف عن شركات جندت كولومبيين للقتال بالسودان
زيلينسكي: الاتفاق مع أمريكا ليس حول تقسيم الأراضي
العثور على كنز أثري ثمين في تونس
الجاسر يقف على حركة السفر في مطار الملك خالد الدولي
نقل 3 مواطنين من القاهرة لتلقي العلاج في المملكة
لقطات توثق عودة العمليات التشغيلية بمطار الملك خالد الدولي
في فصل الشتاء.. نصائح لتعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد
القبض على 4 إثيوبيين لتهريبهم 80 كيلوجراما من القات بعسير
قال موقع تانون هول الأمريكي إن الرئيس دونالد ترامب سيكون على موعد تاريخي لإنقاذ العالم من شرور قطر ودعمها المستمر للإرهاب الدولي، وذلك خلال اللقاء الذي يجمعه بأميرها خلال الأيام القليلة المقبلة.
وأشار الموقع إلى أن ترامب قد يكون على موعد مع تعزيز مكانة الولايات المتحدة مرة أخرى، وذلك حال ضغطه على أمير قطر لإنهاء دعم الإرهاب على مستوى العالم في اللقاء الذي سيجمعهما خلال 9 يوليو المقبل.
قطر ممولة الإرهاب الأولى
وأوضح الموقع أن قطر تعتبر ممولة الإرهاب الدولية الرئيسية، وذلك عن طريق دعمها إلى المنظمات المتطرفة مثل حماس والإخوان المسلمين، وهي الأمور التي تجعل من ضغط ترامب على الدوحة في هذا الأمر بمثابة مطلب عالمي.
وكشفت تقارير إعلامية أن دعم قطر لحماس يكون في ظاهره إلى العائلات الأكثر احتياجًا في فلسطين والأراضي المحتلة، إلا أنه يذهب بدلًا من ذلك إلى العناصر التي تم إدراجها على قائمة وزارة الخارجية الأمريكية للإرهاب.
وخلال الأيام القليلة الماضية، استعرض أكثر من تقرير في وسائل الإعلام الأمريكية أدوار قطر في رعاية الإرهاب وتوفير ملاذ آمن لقادته خلال السنوات الأخيرة، ومن بينهم خليفة السبيعي، والذي يعد ممولاً قطرياً لعناصر القاعدة، وهو على صلة بخالد شيخ محمد، العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر.
على الورق، زعمت قطر أن أنشطة السبيعي تتم مراقبتها عن كثب، إلا أنه سرعان ما واصل أنشطته في أعقاب ضمان تدفق الأموال ذات الصلة بالتنظيمات الإرهابية دون أن يوقفه أحد.
سجلات طويلة من الانتهاكات
يمكن للرئيس ترامب أيضًا مناقشة تجاهل قطر للالتزامات التي تم التعهد بها مع الولايات المتحدة للمساعدة في ضمان عمليات الطيران الدولية العادلة والمحددة في اتفاقيات التجارة في الأجواء المفتوحة.
وفيما يتعلق بسجلات حقوق الإنسان، وثقت بعض المنظمات المعنية انتهاكات صارخة قامت بها قطر سواء على مستوى حقوق العاملين أو المساحات التعبيرية للمعارضة، أو حتى الاستمرار في دعم التنظيم الإرهابية والعناصر المتطرفة في العديد من البلدان.