برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات دعوات أممية لدعم وتمويل الأونروا للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار درجات الحرارة بالمملكة.. مكة وينبع الأعلى حرارة والقريات وطريف الأدنى
تمثل تقنية التعرف على الوجوه تحدياً كبيراً، ففي الوقت الذي يبذل فيه صناع هذه التقنية المزيد من الجهود لتطويرها وترقيتها إلا أن هناك شركات ومراكز بحثية تعمل في الاتجاه المعاكس.
وابتكر المطورون نظارة جديدة تجعل مستخدمها غير معروف لأكثر برامج التعرف على الوجه تطوراً، حيث تعمل كدرع يجعل من المستحيل على الهواتف الذكية أو كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة التقاط هوية الشخص.
وتفعل النظارات هذا التأثير عن طريق تحويل منطقة العين للون الأسود وتكون غير مرئية لأي شكل من أشكال التكنولوجيا، مما يعكس أشعة تحت الحمراء من أي مصدر ومن ثم تشويه بيانات الوجه.
ويُمكن ارتداء النظارات أثناء النهار والليل وفي البيئات الساطعة والمظلمة، حيث قال سكوت أوربان، مبتكر نظارات “ريفليكلسليس إيربير” الجديدة، إن مشكلة تقنية التعرف على الوجه هي أنها أصبحت ذكية للغاية من خلال رسم الخرائط بالأشعة تحت الحمراء والذكاء الاصطناعي، بحيث لم يعد بإمكان الناس اختيار ما إذا كانوا يريدون الانضمام إلى النظام أم لا.
ولا تؤثر النظارات على الرؤية على الإطلاق، ولكنها قادرة على جعل مرتديها مجهولين في الصور أو مقاطع الفيديو، وهي مصنوعة من المرشحات الضوئية المصممة خصيصًا والتي تمتص طيف الأشعة تحت الحمراء القريب الذي يعد أمراً ضرورياً لرسم خرائط الوجه ثلاثية الأبعاد وتتبع العين والإضاءة على كاميرات متوسط الأمان للأشعة تحت الحمراء.