ريال مدريد يضرب موعدًا مع برشلونة في نهائي السوبر الإسباني وزارة المالية تحتفي بتخريج 60 قائدًا من برنامج “القادة الماليين” ريما بنت بندر: أمن وسلامة السعوديين في لوس أنجلوس أولوية رغم الانتقادات.. الأرقام تنصف ساديو ماني التأمينات: تسجيل الموظفين إلزامي في هذه الحالة توضيح مهم من برنامج ريف بشأن نتائج الأهلية ترتيب دوري روشن بعد فوز النصر والوحدة سعود الطبية: احذروا إشعال النار للتدفئة في الأماكن المغلقة الغذاء والدواء تحذر من استخدام عشبة الجنسنغ بجرعات عالية النصر يعبر الأخدود بثلاثية
طالب مواطنون ومقيمون بحظر لعبة ببجي PUBG في المملكة بعد أن حظرتها الأردن، مؤكدين أنها تدعو إلى العنف ومرتبطة بجرائم قتل وانتحار وقعت في بعض الدول، خاصة بين المراهقين والأطفال الذين ينخدعون بها.
ولعبة ببجي PUBG اسمها بالكامل (PlayerUnknown’s Battlegrounds) أو ساحات معارك اللاعبين المجهولين، هي لعبة كثيفة اللاعبين على الإنترنت ولعبة بقاء صدرت بتاريخ 23 مارس 2017، وهي متوفرة على أجهزة ويندوز، وإكس بوكس ون، وصدرت نسختان في أوائل سنة 2018 لمنصتي آي أو إس، وأندرويد من تطوير شركة تينسنت، والتي قامت بالتعاون مع شركة بلوهول لإصدار اللعبة على الهواتف المحمولة، وتعمل بنفس المحرك الذي تعمل به النسخة الأصلية. تم تطوير النسخة الأصلية من قبل الشركة على محرك أنريل إنجن 4. وتدعم اللغة العربية.
آثار خطيرة:
وقالوا: إن لعبة ببجي “مسمومة تزرع الكراهية والعنف والفساد بين أوساط المجتمع وخطر يتسلل إلى الفكر ليهدم العقل بكل سهولة”.
وأفادت تقارير صحفية بأن لعبة PUBG لها آثار خطيرة على ممارسيها للدرجة التي وصلت ببعض الأزواج إلى إحدى محاكم بغداد طلبًا للطلاق بسبب اللعبة، ونقلت قناة السومرية في 29 أكتوبر 2018 عن مسؤول أمني أن خلافًا حدث بين صديقين من كركوك، كانا يلعبان الببجي، مبينًا أن شجارًا اندلع بحجة أن صديقه لم يسعفه في اللعبة؛ ما أدى إلى مقتله على الفور، وكان أحد الصديقين أشهر سلاحه وأطلق ذخيرته الحية وأصاب مدنيًّا يقف في باب بيته يشاهد الشجار الحاصل.
وتقوم فكرة اللعبة على اشتراك 100 لاعب يقاتلون بعضهم في جزيرة ليبقى في النهاية ناجٍ واحد، وفي بداية اللعبة يقفز اللاعبون من طائرة بالمظلات على الجزيرة دون أن يكون معهم أي عناصر، وبمجرد هبوطهم، يقوم اللاعبون بالبحث عن الأسلحة والمركبات، وغيرها من المعدات.
الأردن تحظرها:
وأعلنت الأردن رسميًّا حظر لعبة ببجي؛ وذلك نتيجة الشكاوى التي وردت إلى هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، ولما لها من نتائج سلبية انعكست على المجتمع بشكل كامل.