نسبة التملك في العقار تقفز من 46 % إلى 64 %
تذاكر حفل عمرو دياب تصل لـ500 ألف جنيه!
موعد صدور أهلية حساب المواطن
قصة مؤثرة لطالب يحمل شقيقته عائدًا من المدرسة يوميًا ليحميها من لهيب الشمس
وفاة الفنان سليمان عيد
التأمينات توضح.. هل يمكن الجمع للورثة بين أجر العمل ومنفعة أفراد العائلة؟
أمطار ورياح شديدة السرعة في نجران حتى الـ 11 مساء
ضبط 2083 مركبة مخالفة توقف أصحابها في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
أكّد المُفوض السامي للأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، أن المملكة كانت قد شرعت منذ ما يقارب الـ10 سنوات باتخاذ خطوات مهمة في مجال حوار الأديان.
وقال موراتينوس إن الحملة الشرسة التي تعرّض لها مركز الملك عبدالله لحوار الأديان في فيينا “غير مقبولة”، لأن المركز يُروج للحوار والتفاهم بين الأديان، ولسوء الأحوال في بعض البلدان الأوروبية أو ما يُسمى بـ”الشعبوية”، فمن السهل استهداف بعض الشخصيات، أو التلاعب بالأخبار.
وتابع: مع احترامي للمؤسسة الديمقراطية في فيينا، إلا أني أقول لها إن مركز الحوار لا يجب أن يكون هدفًا، بل يجب توفير الحلول، نحن نحاول أن نحلّ هذه المشاكل، كما أنني أرى أنه مركز قوي، يمكنه تجاوز هذه الأزمة والاستمرار، كما أن مبادرة التحالف للحضارات بالأمم المتحدة شريك لمركز الملك عبدالله لحوار الأديان، ونحن سنظهر لهم أننا عبر الحوار سنحل كل المشاكل”، بحسب العربية.نت.
وأضاف المفوض السامي: مركز حوار الأديان لديه سمعة مرموقة، وهذا رأي العديد من الشركاء المهمين، وأيضًا الجاليات والديانات الذين يؤكدون على دور المركز الهام، ونحن كشركاء سنسهم بتطبيق سياسات المركز وهذا الأهم.