مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 175 ألف ربطة خبز في شمال لبنان القبض على مقيم يروج الحشيش في نجران فان دايك: مواجهة بورنموث كانت صعبة ومحمد صلاح استثنائي غروهي: مشاعري مختلفة أمام جمهور الاتحاد بدء العد التنازلي لانتهاء الشتاء وتوقعات بتسجيل درجات مئوية تحت الصفر لوران بلان: ارتكبنا أخطاء ضد الخلود وغياب ديابي لأسباب طبية ابن زكري: تفوقنا على الاتحاد وركلة الجزاء المحتسبة غير صحيحة ربط التعليم بأهداف التنمية المستدامة مهم لإكساب الطلبة مهارات المستقبل هدافو دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ18 ترتيب دوري روشن بعد ختام الجولة الـ18
فقدت ماري مكريدي صوتها حين كان عمرها 13 عامًا فقط بسبب فيروس غريب، وفقًا للأطباء.
وبعد مرور 12 عامًا، شعرت بالصدمة عندما اكتشفت أنها فقدت صوتها بشكل مفاجئ بسبب عملة معدنية قديمة، وبدأت قصتها تحظى بالاهتمام مؤخرًا بسبب كتابها المنشور حديثًا “Voiceless”، والتي تتحدث فيه عن تفاصيل تجربتها المؤلمة.
بدأت قصة ماري عندما فقدت صوتها عام 1972، وأرجع الأطباء ذلك إلى التهاب الشعب الهوائية، لكن حتى بعد شفائها لم تستطع الحديث بصوت عالٍ، وبعد إجراء العديد من الفحوصات، أخبر الأطباء الطفلة أنها مصابة بفيروس غريب وطلبوا منها العودة إلى المدرسة وعيش حياتها بشكل طبيعي دون صوت.
ورغم أن الأمر كان غريبًا في البداية، لكن استطاعت ماري إيجاد طرق للتواصل مثل تمرير ملاحظات مكتوبة، وفي سن الرابعة عشرة تركت المدرسة بعدما تعرضت لإساءة المعاملة، وفشلت في العثور على وظيفة. ولحسن الحظ، ساعدها رجل على الالتحاق بدورة الكتابة وبدأت العمل في الخدمة العامة بعد التخرج.
وفي عام 1980، بدأت ماري البالغة من العمر 25 عامًا في ذلك الوقت بالسعال مصحوبًا بالدماء وتم نقلها إلى المستشفى، وعندما فحص الأطباء حلقها، لاحظوا شيئًا يشبه الورم، وبعد إزالته، صدموا عندما اكتشفوا أنه عملة معدنية، لكن الأكثر دهشة أنها استعادت صوتها بعد 12 عامًا.