الاتحاد يطرح تذاكر الكلاسيكو لجماهيره غدًا موسم الدرعية يُطلق خيال السوق بأجواء مفعمة بالفن والإبداع خطوات إصدار سجل أسرة بدل مفقود عبر أبشر رينان لودي يقترب من العودة للهلال الاتفاق يخسر بثنائية أمام الرفاع ما معنى خدمة استقدام عامل معين بالاسم؟ توضيح من مساند بالأرقام.. سالم الدوسري يواصل كتابة التاريخ في آسيا النيابة: يحظر التغيير في مواقع الآثار والتراث العمراني تحت أي ظرف النصر يسعى لتكرار رقم غائب منذ فبراير 2024 ضبط 3 مقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
أكد الكاتب والباحث والمحلل السياسي فهد ديباجي، أن الأعمال الإرهابية المتكررة من جانب ميليشيا الحوثي الإيرانية، سواء في مطار أبها أو مطار جازان، أمر يؤكد استمرار الأعمال الإرهابية والوحشية ومحاولة الاعتِداء على المدنيين الأبرياء في ظل الصمت والتجاهل الدولي الغريب وقبول الأمر كأمر واقع.
ورأى ديباجي، في تصريحات إلى “المواطن“، أن ما يحدث يؤكد أن الحوثي “سرطان” انتشر في جسم اليمن لابد من اقتلاعه من جذوره، وهو أخبث من اليهود، وهم العدو الحقيقي لليمن ولشعب اليمن، وحقدهم الذي وصفه بـ”القذر” يتزايد كل يوم.
وشدد على أن هذا يؤكد أحقية المملكة في محاربة ميليشيات الحوثي، وأنها في مكافحة الميليشيا تدافع عن الإنسانية والأمن العالمي والأمة العربية.
وتابع: ما يحدث من الحوثي هو استمرار لتنفيذ الأجندات الإيرانية في التصعيد وجر واستجداء المنطقة لحرب غير محمودة العواقب للخروج من أزمته الخانقة، ومن أجل استفزاز التحالف العربي للرد على هذه التجاوزات بمثلها، وهذا لا يمكن حدوثه من التحالف الذي يعي القوانين الدولية والإنسانية.
وختم ديباجي بقوله: لهذا نقول للعالم إن السعودية تبقى وستبقى قاهرة الإرهاب وقاهرة إيران، وأن كل الأحرار والشرفاء في المملكة وحلفاءها قادرون على إنهاء الإرهاب والتمرد اليمني لولا حرصهم على الشعب اليمني، ولولا مواقف المجتمع الدولي والأمم المتحدة التي وقفت مع الحوثي ومنعت تحرير الحديدة ودخول صنعاء.