الأخضر يخسر ضد البحرين في بداية مشواره بـ”خليجي 26″ صالح الشهري يهز شباك البحرين شرط مهم للتسجيل في الضمان الاجتماعي مصعب الجوير يسجل الهدف الأول ضد البحرين عبدالعزيز بن سعود ووزير الدفاع وزير داخلية الكويت يستقلان قطار الرياض شاهد.. الجماهير تدعم سالم الدوسري في المدرجات استئناف بعثة السعودية في كابل لأعمالها اعتبارًا من اليوم عبدالعزيز بن سعود يعقد جلسة مباحثات رسمية مع وزير الدفاع وزير الداخلية الكويتي الأخضر يتأخر بثنائية ضد البحرين في الشوط الأول سامي الجابر: الأخضر دائمًا المرشح الأول لتحقيق كأس الخليج
بدا من الواضح أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أنهى استعداداته التامة لتنفيذ ضربته العسكرية المحتملة ضد إيران، والتي كان قد ألغاها في اللحظات الأخيرة خلال الشهر الماضي، في أعقاب إسقاط طهران لطائرة بدون طيار كانت في مهمة استطلاعية بالمياه الدولية.
استعدادات الرئيس الأمريكي شملت العديد من الإجراءات للتكيف القانون والتشريعي للقرار المنتظر، كما أنها تضمنت العديد من الأحاديث والتأكيدات بشأن طبيعة الضربة ومدى إمكانية مشاركة عناصر برية فيها.
تمهيد الأرض
الرئيس الأمريكي اعتمد على العديد من النصوص التشريعية التي تمنحه كافة الصلاحيات لتوجيه ضربة عسكرية إلى إيران، وذلك عن طريق الكشف عن التهديدات النووية التي تمثلها إيران لمنطقة الشرق الأوسط، حسب تقارير أمريكية مطلعة.
وأشارت تلك التقارير إلى العديد من التحركات لإفهام الكونغرس الذي يقوده الديمقراطيون العديد من الأمور حول التكيف القانوني لهذا القرار.
وحال رفض الكونغرس التفاعل مع تحضيرات ترامب، فإن استخدام السلطات الرئاسية التي يكفلها القانون قد يكون هو السند الرئيسي للبيت الأبيض لتنفيذ خططه، وذلك حال تم الاستقرار على قرار بشأن الضربة العسكرية لإيران.
تمهيد للشعب الأمريكي
أهم ما يشغل بال الشعب الأمريكي، هو تجنب الدخول في صراع عسكري بري طويل المدى، وهو الأمر الذي رفضه على مدى سنوات طويلة من التواجد الأمريكي بالعراق.
وفي تفاعل واضح مع التخوفات الأمريكية، أكد ترامب أن العملية العسكرية ضد إيران قد لا تشمل الشق البري، كما أنها لن تستمر لفترات طويلة.
واعتبرت وسائل الإعلام الأمريكية تطرق ترامب إلى هذه النقاط، بمثابة إشارة واضحة إلى اتخاذ قرار شبه نهائي بتنفيذ ضربة عسكرية، وإن كان توقيتها لا يزال موضع شك بالنسبة للأوساط السياسية الأمريكية.