استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
استطاع مرشح المعارضة لرئاسة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ضم آلاف الأتراك إلى حملته الانتخابية التي تكتسب زخماً متصاعداً يشي بإمكان فوزه مجدداً بمقعد رئيس البلدية الذي حسمه في الانتخابات المحلية التي أُجريت في 31 مارس الماضي.
وتسبّب هذا الفوز في صدمة لأردوغان وحزبه فتمّ انتزاع هذا الفوز منه بقرار من اللجنة العليا للانتخابات بعد 18 يوماً فقط من تسلمه منصبه.
وفي المقابل، بدا أن حملة بن علي يلدريم، مرشح حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعاني ارتباكاً واضحاً.
وأطلق أكرم إمام أغلو، المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة، حملته الانتخابية الجديدة تحت شعار كل شيء سيصبح جميلاً جداً.
واجتذبت حملته أعداداً ضخمة من المتطوعين والمتبرعين، حيث بلغت حصيلة التبرعات في أول أسبوع، عقب قرار لجنة الانتخابات، أكثر 15 مليون ليرة (نحو 2.5 مليون دولار)، فضلاً عن تضاعف أعداد المتطوعين إلى 150 ألفاً مقابل 16 ألفاً في الجولة الأولى للانتخابات.
وأظهرت استطلاعات الرأي أنه سيحقق فوزاً بفارق كبير على يلدريم في جولة الإعادة، بعد أن أعلنت أحزاب المعارضة التركية الصغيرة دعمها لإمام أوغلو في الإعادة.