الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
استطاع مرشح المعارضة لرئاسة بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ضم آلاف الأتراك إلى حملته الانتخابية التي تكتسب زخماً متصاعداً يشي بإمكان فوزه مجدداً بمقعد رئيس البلدية الذي حسمه في الانتخابات المحلية التي أُجريت في 31 مارس الماضي.
وتسبّب هذا الفوز في صدمة لأردوغان وحزبه فتمّ انتزاع هذا الفوز منه بقرار من اللجنة العليا للانتخابات بعد 18 يوماً فقط من تسلمه منصبه.
وفي المقابل، بدا أن حملة بن علي يلدريم، مرشح حزب العدالة والتنمية بزعامة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان تعاني ارتباكاً واضحاً.
وأطلق أكرم إمام أغلو، المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة، حملته الانتخابية الجديدة تحت شعار كل شيء سيصبح جميلاً جداً.
واجتذبت حملته أعداداً ضخمة من المتطوعين والمتبرعين، حيث بلغت حصيلة التبرعات في أول أسبوع، عقب قرار لجنة الانتخابات، أكثر 15 مليون ليرة (نحو 2.5 مليون دولار)، فضلاً عن تضاعف أعداد المتطوعين إلى 150 ألفاً مقابل 16 ألفاً في الجولة الأولى للانتخابات.
وأظهرت استطلاعات الرأي أنه سيحقق فوزاً بفارق كبير على يلدريم في جولة الإعادة، بعد أن أعلنت أحزاب المعارضة التركية الصغيرة دعمها لإمام أوغلو في الإعادة.